Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

سورة ص

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

23776 / 785 – (ت) (ابن عباس – رضي الله عنهما -) : قال: مرضَ أبو طالبٍ فجاءتْهُ قريشٌ، وجاءه النبي صلى الله عليه وسلم – وعند أبي طالبٍ مجلسُ رجُلٍ – فقام أبو جهلٍ كي يمنَعه من الجلوس فيه، قال: وشكَوْه إلى أبي طالبٍ. فقال: يا ابن أَخي، ما تُريدُ من قومِكَ؟ قال: أُريدُ منهم كلمة تدينُ لهم بها العربُ، وتُؤدِّي إليهم العجمُ الجِزيةَ. قال: كلمة واحدة؟ قال: كلمة واحدة، فقال: يا عمِّ. قولوا: لا إله إلا الله. فقالوا: إلهاً واحداً؟ ما سمعنا بهذا في المِلَّة الآخرة. إنْ هذا إلا اختلاقٌ. قال: فنزل فيهم القرآن {ص. والقرآنِ ذي الذِّكْر. بل الذين كفروا في عِزَّةٍ وشقاقٍ. كم أَهلكنا من قبلِهم من قَرْنٍ فنادَوْا ولاتَ حين منَاص. وعجبوا أنْ جاءهم منْذِرٌ منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذَّاب. أجعلَ الآلهة إلهاً واحداً إنَّ هذا لشيءٌ عُجاب. وانطلقَ الملأُ منهم أن امْشُوا واصبروا على آلهتِكم إن هذا لشيءٌ يُراد. ما سمعنا بهذا في الْمِلَّةِ الآخِرة إنْ هذا إلا اخْتِلاق}. أَخرجه الترمذي.

قوله تعالى: {ولات حين مناص} [3]

23777 / ز – عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ} [ص: 3] قَالَ: «لَيْسَ بِحِينِ نَزْوٍ وَلَا فِرَارٍ».

أخرجه الحاكم في المستدرك (3671).

قوله تعالى: {وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى ءَالِهَتِكُمْ}، [ص:6].

23778 / 11303/3715– عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى ءَالِهَتِكُمْ}، [ص:6] قَالَ: عُقْبَةُ ابن أَبِي مُعَيْطٍ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3715) لمسدد. إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (6/ 260).

قوله تعالى {يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ} [ص: 18]

23779 / ز – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ كَانَ لَا يُصَلِّي الضُّحَى حَتَّى أَدْخَلَنَاهُ عَلَى أُمِّ هَانِئٍ فَقُلْتُ لَهَا: أَخْبِرِي ابْنَ عَبَّاسٍ بِمَا أَخْبَرْتِينَا بِهِ، فَقَالَتْ أُمُّ هَانِئٍ: «دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِي فَصَلَّى صَلَاةَ الضُّحَى ثَمَانِ رَكَعَاتٍ» فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ، وَهُوَ يَقُولُ: «لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا عَرَفْتُ صَلَاةَ الْإِشْرَاقِ إِلَّا السَّاعَةَ» {يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ} [ص: 18] ، ثُمَّ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «هَذِهِ صَلَاةُ الْإِشْرَاقِ».

أخرجه الحاكم في المستدرك (6958).

قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ} [ص: 23].

23780 / 11304 – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ مَسْعُودٍ {وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ} [ص: 23] قَالَ: مَا زَادَ دَاوُدُ عَلَى أَنْ قَالَ: أَكْفِلْنِيهَا.

قال الهيثميُّ: رواهُ الطبرانيُّ عَنْ شَيْخِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ وَهُوَ ضَعِيفٌ.

23781 / 11304/3116– عَنِ الْحُسَيْنِ رَضِيَ الله عَنْه لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “مَنْ شَهِدَ أَمْرًا فَكَرِهَهُ، كَانَ كَمَنْ غَابَ عَنْهُ، وَمَنْ غَابَ عَنْ أَمْرٍ فَرَضِيَ بِهِ، كَانَ كَمَنْ شَهِدَهُ”.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3116) لأبي يعلى. هو في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 407): وَعَنْ يُوسُفَ بْنِ الصباغ عن الحسين- لاأعلمه إِلَّا عَن ِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ” مَنْ شَهِدَ أَمْرًا فَكَرِهَهُ كَانَ كَمَنْ غَابَ عَنْهُ وَمَنْ غَابَ عَنْ أَمْرٍ فَرَضِيَ بِهِ كَانَ كَمَنْ شَهِدَهُ “. رواه أبو يعلى وَفِي سَنَدِهِ عُمَرُ بْنُ شَبِيبٍ وَهُوَ ضَعِيفٌ. ورأيت في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (4/ 136): رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ اللَّهِ بن عمير أخي عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: {إِذَا عُمِلَ بِالْخَطِيئَةِ فِي الْأَرْضِ كَانَ مَنْ شَهِدَهَا فَكَرِهَهَا كَمَنْ غَابَ عَنْهَا، وَمَنْ غَابَ عَنْهَا فَرَضِيهَا كَانَ كَمَنْ شَهِدَهَا} .

قَوْلُهُ تَعَالَى: {يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ}.

23782 / 11305 – «عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كُنْتُ أَمُرُّ بِهَذِهِ الْآيَةِ فَمَا أَدْرِي مَا هِيَ الْعَشِيُّ وَالْإِشْرَاقُ، حَتَّى حَدَّثَتْنِي أُمُّ هَانِئِ بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا، فَدَعَا بِوَضُوءٍ بِجَفْنَةٍ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَثَرِ الْعَجِينِ فِيهَا، فَتَوَضَّأَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى الضُّحَى فَقَالَ: “يَا أُمَّ هَانِئٍ هِيَ صَلَاةُ الْإِشْرَاقِ»”.

قال الهيثميُّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ أَبُو بَكْرٍ الْهُذَلِيُّ وَهُوَ ضَعِيفٌ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} [ص: 33].

23783 / 11306 – عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ «عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} [ص: 33] قَالَ: “قَطَعَ سُوقَهَا وَأَعْنَاقَهَا»”.

قال الهيثميُّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ وَثَّقَهُ شُعْبَةُ وَغَيْرُهُ وَضَعَّفَهُ ابْنُ مَعِينٍ وَغَيْرُهُ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.

23784 / 11306/3713– عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهما قَالَ: “لَقَدْ أَتَى عَلَيْنَا زَمَانٌ، وَمَا نَدْرِي مَا وَجْهُ هَذِهِ الْآيَةِ: {يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ} حَتَّى رَأَيْنَا النَّاسَ يُصَلُّونَ الضُّحَى.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3713) لأحمد بن منيع. وهو في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (2/ 399).

قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ}.

23785 / 11307 – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ” «وُلِدَ لِسُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ وَلَدٌ فَقَالَ لِلشَّيَاطِينِ: أَيْنَ نُوَارِيهِ مِنَ الْمَوْتِ؟ فَقَالُوا: نَذْهَبُ بِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ، فَقَالَ: يَصِلُ إِلَيْهِ الْمَوْتُ، قَالُوا: فَإِلَى الْمَغْرِبِ، قَالَ: يَصِلُ إِلَيْهِ الْمَوْتُ، قَالُوا: إِلَى الْبِحَارِ، قَالَ: يَصِلُ إِلَيْهِ، قَالُوا: نَضَعُهُ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَنَزَلَ عَلَيْهِ مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَالَ: يَا ابْنَ دَاوُدَ، إِنِّي أُمِرْتُ بِقَبْضِ نَسَمَةٍ طَلَبْتُهَا بِالْمُشْرِقِ فَلَمْ أُصِبْهَا، فَطَلَبْتُهَا فِي الْمَغْرِبِ فَلَمْ أُصِبْهَا، فَطَلَبْتُهَا فِي الْبِحَارِ وَطَلَبْتُهَا فِي تُخُومِ الْأَرْضِ فَلَمْ أُصِبْهَا، فَبَيْنَا أَنَا أَصْعَدُ إِذْ أَصَبْتُهَا فَقَبَضْتُهَا وَجَاءَ جَسَدُهُ حَتَّى وَقَعَ عَلَى كُرْسِيِّهِ، فَهُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ {وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ} »”.

قال الهيثميُّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ يَحْيَى بْنُ كَثِيرٍ صَاحِبُ الْبَصْرِيِّ وَهُوَ مَتْرُوكٌ وَابْنُهُ كَثِيرٌ ضَعِيفٌ أَيْضًا.

قَوْلُهُ تَعَالَى: {رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ}.

23786 / 11308 – عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ قَالَ: الرُّخَاءُ: الْمُطِيعَةُ، وَأَمَّا قَوْلُهُ {حَيْثُ أَصَابَ} حَيْثُ أَرَادَ.

قال الهيثميُّ : رواه أبو يعلى، وَفِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ وَهُوَ ضَعِيفٌ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: {قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هَذَا} [ص: 61].

23787 / 11309 – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي 99/7 ابْنَ مَسْعُودٍ {قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَابًا ضِعْفًا فِي النَّارِ} قَالَ: أَفَاعِيَ وَحَيَّاتٍ. رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top