Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

سورة الحشر

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

24063 / 642 – (خ م) سعيد بن جبير -رحمه الله -: قال: قلت لابن عباسٍ: سورةُ التَّوبة؟ فقال: بل هي الفَاضِحَةُ، مازالتْ تنزل {ومنهم} ، {ومنهم} حتى ظنُّوا أن لا يبقي أحدٌ إلا ذُكِرَ فيها، قال: قلت: سورةُ الأنفال؟ قال: نَزَلتْ في بَدْرٍ، قال: قلتُ: سورة الْحَشْرِ؟ قال: نزلت في بني النَّضِيرِ.

وفي رواية: قلت لابن عباس: سورةُ الحشرِ؟ قال: قل: سورةَ النَّضير. أخرجه البخاري ومسلم.

24064 / 837 – (خ م ت د ه – عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما ): قال: حَرَّق رسول الله صلى الله عليه وسلم نَخْلَ بني النَّضِير وقَطَعَ، وهي البُوَيْرَةُ، فأنزل الله: {ما قَطَعْتُمْ من لِينةٍ أو تَرَكْتُمُوهَا قَائمَةً على أصُولها فبِإِذْنِ اللَّه ولِيُخْزِيَ الفاسقين} . أخرجه البخاري، ومسلم، والترمذي، وأبو داود وابن ماجه.

وسيجيء لهذا الحديث رواياتٌ في كتاب الغَزَواتِ، من حرف الغين.

24065 / 838 – (ت) ابن عباس – رضي الله عنهما -: في قوله الله عز وجل: {ما قَطَعْتُمْ من لِينةٍ أو تَرَكْتُمُوهَا قَائمَةً على أُصُولها} قال: اللِّينَةُ: النَّخْلَةُ، {ولِيُخْزِيَ الفاسقين} قال: اسْتَنْزلُوهم من حُصونهم، قال: وأُمِرُوا بقَطعِ النَّخْلِ قال: فَحَك ذلك في صُدُورِهْم، فقال المسلمون: قد قطَعْنَا بعْضاً، وتَركْنا بعْضاً، فلَنَسْألنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم: هل لنا فيما قَطَعْناهُ من أَجرٍ، وهَلْ علينا فيما تركْنَاهُ من وِزْرٍ؟ فأنزل الله {ما قَطَعْتُمْ من لِينةٍ أو تَرَكْتُمُوهَا قَائمَةً على أُصُولها … } الآية. أخرجه الترمذي.

24066 / 839 – () (كعب بن مالك – رضي الله عنه -) : قال: نَزَلَ قولُهُ تعالى: {يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بأَيْدِيهم وأيْدِي المؤمنين} الحشر: 2 في اليهود، حين أجْلاهُم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، على أَنَّ لهم ما أقَلَّتْ الإبِلُ من أَمتعتهم، فكانُوا يُخْرِبُونَ الْبيْتَ عن عَتَبَتِهِ وبابِهِ وخَشَبِهِ، قال: فكان نَخْلُ بني النَّضِير لرسولِ الله صلى الله عليه وسلم خاصة، أعطَاهُ اللهُ إِيَّاها، وخصَّهُ بها. أخرجه رزين.

ذكر معناه في حديث طويل أخرجه أبو داود رقم (3004) من حديث الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وفي سنده محمد بن داود بن سفيان شيخ أبي داود وهو مجهول.

24067 / 840 – (د) محمد بن شهاب الزهري -رحمه الله -: في قوله: {فَما أوْجَفْتُمْ علَيْهِ من خَيْلٍ ولا رِكابٍ} الحشر: 6 قال: صَالَحَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أَهْلَ فَدَك وقُرى – قد سَمَّاها، لا أحفظُها – وهُو محاصِرٌ قَوْماً آخرين، فأرسَلُوا إليه بالصلح قال: {فَما أوْجَفْتُمْ علَيْهِ من خَيْلٍ ولا رِكابٍ} يقول: بغير قتالٍ، قال الزهريُّ: وكانت بنُو النضير للنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خالصاً، لم يَفْتَحُوها عَنْوَة، افْتَتحوها عَلى صُلح، فَقسَمَها النبيُّ صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين، لم يُعْطِ الأَنصارَ منها شيئاً، إلا رجلين كانت بهما حاجة. أخرجه أبو داود.

قَوْلُهُ تَعَالَى: {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ} [الحشر: 5].

24068 / 11409 – عَنْ جَابِرٍ قَالَ: «رَخَّصَ فِي قَطْعِ النَّخْلِ، ثُمَّ شَدَّدَ عَلَيْهِمْ، فَأَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، عَلَيْنَا إِثْمٌ فِيمَا قَطَعْنَا أَوْ فِيمَا تَرَكْنَا؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ} [الحشر: 5]».

قال الهيثميُّ : رواه أبو يعلى عَنْ شَيْخِهِ سُفْيَانَ بْنِ وَكِيعٍ وَهُوَ ضَعِيفٌ. وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3772) لأبي يعلى. قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (6/ 284): هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ؟ لِضَعْفِ سُفْيَانَ بْنِ وَكِيعِ.

24069 / 841 – (د) عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: قال: إِنَّ أموالَ بني النَّضير مما أفاء الله على رسولِهِ مما لم يُوجف المسلمونَ عليه بخيل ولا رِكاب، فكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة – قرى: عُرَينَةَ، وفَدَكَ وكذا وكذا – يُنْفِقُ على أهله منها نَفقَة سَنَتِهم، ثُمَّ يَجْعَلُ ما بَقِيَ في السِّلاح، والكُراعِ عُدَّة في سبيل اللهِ، وتلا {ما أَفاءَ اللَّه على رسوله من أهْلِ القُرَى فَلِلَّهِ وللرسولِ … } الآية، الحشر: 7 وقال: استَوعَبَتْ هذه هؤلاءِ، وللفقراء الذين أُخْرِجُوا من ديارهم وأموالهم، والذين تَبَوَّءُوا الدارَ والإِيمانَ من قبلهم، والذين جاءوا من بعدهم، فاسْتَوْعبتْ هذه النَّاسَ، فلم يَبْقَ أَحدٌ من المسلمين، إلا له فيها حّظٌ وحقٌّ، إلا بعض من تَمِلكونَ من أَرِقَّائِكُمْ. أخرجه أبو داود.

قوله تعالى: {ويؤثرون على أنفسهم} [9]

24070 / 842 – (ت) أبو هريرة – رضي الله عنه -: أَن رجلاً من الأنصارِ باتَ به ضَيْفٌ، ولم يَكُنْ عندَهُ إلا قُوتُهُ وقُوتُ صِبْيانِهِ، فقال لامرأتِهِ: نَوِّمي الصِّبَيَة، وأَطْفِئِي السِّراَجِ، وقَرِّبي للضِّيْفِ ما عندكِ، فنزلت هذه الآية: {ويُؤثِرونَ على أنفسِهم ولو كان بهم خَصاصَةٌ} . أخرجه الترمذي.

24071 / ز – عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: أُهْدِي لِرَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسُ شَاةٍ، فَقَالَ: «إِنَّ أَخِي فُلَانًا وَعِيَالَهُ أَحْوَجُ إِلَى هَذَا مِنَّا» قَالَ: فَبَعَثَ إِلَيْهِ فَلَمْ يَزَلْ يَبْعَثُ إِلَيْهِ وَاحِدًا إِلَى آخَرَ حَتَّى تَدَاوَلَهَا سَبْعَةُ أَبْيَاتٍ حَتَّى رَجَعَتْ إِلَى الْأَوَّلِ فَنَزَلَتْ {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ} [الحشر: 9] إِلَى آخِرِ الْآيَةِ.

أخرجه الحاكم في المستدرك (3852).

قوله تعالى: {للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا…} [8/10]

24072 / ز – عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ” النَّاسُ عَلَى ثَلَاثِ مَنَازِلَ فَمَضَتْ مِنْهُمُ اثْنَتَانِ وَبَقِيَتْ وَاحِدَةٌ، فَأَحْسَنُ مَا أَنْتُمْ كَائِنُونَ عَلَيْهِ أَنْ تَكُونُوا بِهَذِهِ الْمَنْزِلَةِ الَّتِي بَقِيَتْ، ثُمَّ قَرَأَ {لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ} [الحشر: 8] الْآيَةَ، ثُمَّ قَالَ: هَؤُلَاءِ الْمُهَاجِرُونَ وَهَذِهِ مَنْزِلَةٌ وَقَدْ مَضَتْ، ثُمَّ قَرَأَ {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ} الْآيَةَ، ثُمَّ قَالَ: هَؤُلَاءِ الْأَنْصَارُ وَهَذِهِ مَنْزِلَةٌ وَقَدْ مَضَتْ، ثُمَّ قَرَأَ {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ} الْآيَةَ، قَالَ: فَقَدْ مَضَتْ هَاتَانِ الْمَنْزِلَتَانِ وَبَقِيَتْ هَذِهِ الْمَنْزِلَةُ فَأَحْسَنُ مَا أَنْتُمْ كَائِنُونَ عَلَيْهِ أَنْ تَكُونُوا بِهَذِهِ الْمَنْزِلَةِ الَّتِي بَقِيَتْ.

أخرجه الحاكم في المستدرك (3853).

قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الحشر: 9].

24073 / 11410 – عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ هِلَالٍ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ 122/7 مَسْعُودٍ، فَسَأَلَهُ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الحشر: 9] وَإِنِّي امْرُؤٌ مَا قَدَرْتُ عَلَى أَنْ يَخْرُجَ مِنِّي شَيْءٌ، وَقَدْ خَشِيتُ أَنْ أَكُونَ أَصَابَتْنِي هَذِهِ الْآيَةُ؟ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: ذَكَرْتَ الْبُخْلَ وَبِئْسَ الشَّيْءُ الْبُخْلُ، وَأَمَّا مَا ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ فَلَيْسَ مَا قُلْتَ، ذَاكَ أَنْ تَعْمَدَ إِلَى مَالِ غَيْرِكَ أَوْ قَالَ: أَخِيكَ فَتَأْكُلَهُ.

قال الهيثميُّ: رواهُ الطبرانيُّ عَنْ شَيْخِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ وَهُوَ ضَعِيفٌ.

24074 / 11410/3773– عن أبي الْمُتَوَكِّلِ النَّاجِيُّ. قَالَ: إِنَّ رَجُلًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ مكث صَائِمًا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، يَمْشِي فَلَا يَجِدُ مَا يُفْطِرُ عَلَيْهِ، فَيُصْبِحُ صَائِمًا، حَتَّى فَطِنَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ: ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ رَضِيَ الله عَنْه، فَقَالَ لِأَهْلِهِ: إِنِّي أَجِيءُ اللَّيْلَةَ بِضَيْفٍ لِي، فَإِذَا وَضَعْتُمْ طَعَامَكُمْ فَلْيَقُمْ بَعْضُكُمْ إِلَى السِّرَاجِ كَأَنَّهُ يُصْلِحُهُ فليطفه.. ثُمَّ اضْرِبُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى الطَّعَامِ كَأَنَّكُمْ تَأْكُلُونَ، فَلَا تَأْكُلُوا حَتَّى يَشْبَعَ ضَيْفُنَا. فَلَمَّا أمسى ذهب به، فَوَضَعُوا طَعَامَهُمْ، فَقَامَتِ امْرَأَتُهُ إِلَى السِّرَاجِ كَأَنَّهَا تَصْلِحُهُ فَأَطْفَأَتْهُ. ثُمَّ جَعَلُوا يَضْرِبُونَ بِأَيْدِيهِمْ فِي الطَّعَامِ كَأَنَّهُمْ يَأْكُلُونَ وَلَا يَأْكُلُونَ حَتَّى شَبِعَ ضَيْفُهُمْ، وَإِنَّمَا كَانَ طَعَامُهُمْ ذَلِكَ خُبْزَةً وهوَ قُوتُهُمْ، فَلَمَّا أَصْبَحَ ثَابِتٌ رَضِيَ الله عَنْه غَدَا إِلَى رَسُولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا ثَابِتُ، لَقَدْ عجب الله تعالى الْبَارِحَةَ مِنْكُمْ. وَمِنْ صَنِيعِكُمْ. قَالَ: فَنَزَلَتْ فِيهِ هَذِهِ الْآيَةُ: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3773) لمسدد. قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (5/ 500): رَوَاهُ مُسَدَّدٌ. وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رواه مسلم وغيره.

24075 / 11410/3774– عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ الله عَنْه. في قوله تبارك وتعالى: {والسابقون الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ} قَالَ: مَنْ صَلَّى الْقِبْلَتَيْنِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3774) للحارث. وقد سبق.

قوله تعالى: {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ}، [الحشر:16]

24076 / 11410/3771– عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ الله عَنْه قَالَ: كَانَ رَاهِبٌ يَتَعَبَّدُ فِي صَوْمَعَةٍ، وَإِنَّ امْرَأَةً كَانَ لَهَا إِخْوَةٌ، فَعَرَضَ لَهَا شَيْءٌ. فَأَتَوْهُ بِهَا، فَزَيَّنَتْ لَهُ نَفْسَهَا فَوَقَعَ عَلَيْهَا، فَحَمَلَتْ، فَجَاءَهُ الشَّيْطَانُ فَقَالَ: اقْتُلْهَا، فَإِنَّهُمْ إِنْ ظَهَرُوا عَلَيْكَ افْتَضَحْتَ، فَقَتَلَهَا، وَدَفَنَهَا. فجاؤوه فَأَخَذُوهُ فَذَهَبُوا بِهِ، فَبَيْنَمَا هُمْ يَمْشُونَ بِهِ إِذْ جَاءَهُ الشَّيْطَانُ، فَقَالَ: أَنَا الَّذِي زَيَّنْتُ لَكَ فَاسْجُدْ لِي سَجْدَةً أُنَجِّكَ، فَسَجَدَ لَهُ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ}.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3771) لإسحاق. قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (6/ 285): هَذَا إِسْنَادٌ فِيهِ مَقَالٌ، حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الله السلولي لَمْ أَقِفْ لَهُ عَلَى تَرْجَمَةٍ، وَبَاقِي رُوَاةُ الْإِسْنَادِ ثِقَاتٌ. انتهى. والحديث في المستدرك (3801).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top