Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

بَابُ استحباب صِيَامِ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

10719 / 4464 – (ت س ه – عائشة رضي الله عنها ): «أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان يتحرَّى صيام يوم الاثنين والخميس» . أخرجه الترمذي، والنسائي.

وفي رواية للنسائي: «أن رجلاً سأل عائشة عن الصيام؟ فقالت: إن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم شعبانَ كلَّه، ويتحرى صيام يوم الاثنين والخميس» .

وفي أخرى له قالت: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان، ورمضان، ويتحرَّى يوم الاثنين والخميس» .

وعند ابن ماجه أن رَبِيعَةَ بْنِ الْغَازِ سَأَلَ عَائِشَةَ عَنْ صِيَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: كَانَ «يَتَحَرَّى صِيَامَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ».

وفي أخرى: «كان يصومُ الاثنين والخميس».

10720 / 4465 – (ت ه – أبو هريرة رضي الله عنه ): أَنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: «تُعْرَض الأعمال على الله يوم الاثنين ويومَ الخميس، فأُحِبُّ أَن يُعْرَض عملي، وأنا صائم» . أخرجه الترمذي.

وفي رواية ابن ماجه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ” كَانَ يَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ؟ فَقَالَ: ” إِنَّ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ يَغْفِرُ اللَّهُ فِيهِمَا لِكُلِّ مُسْلِمٍ، إِلَّا مُتَهَاجِرَيْنِ، يَقُولُ: دَعْهُمَا حَتَّى يَصْطَلِحَا “.

10721 / 4466 – (د س) مولى أسامة بن زيد: «أنه انطلق مع أسامةَ إِلى وادي القُرى في طلب مال له، فكان يصوم الاثنين والخميس، فقال له مولاه: لِمَ تصوم الاثنين والخميس، وأنت شيخ كبير؟ فقال: إِن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم الاثنين والخميس، فسئل عن ذلك؟ فقال: إِن أَعمال الناس تُعرضُ يوم الاثنين، ويوم الخميس» . أخرجه أبو داود.

وعند النسائي: قال أسامة: «قلتُ: يا رسول الله، إِنك تصوم حتى لا تكاد تفطر، وتفطر حتى لا تكاد تصوم، إِلا يومين إنْ دخلا في صيامك، وإِلا صمتهما؟ قال: أيَّ يومين؟ قلت: الاثنين والخميس، قال: ذلك يومان تُعرَض فيهما الأعمال على رب العالمين، فأُحب أن يعرض عملي وأنا صائم».

10722 / 4467 – (د س) حفصة – رضي الله عنها -: قالت: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يصوم ثلاثة أيام من الشهر: الاثنين والخميس، والاثنين من الجمعة الأخرى». أخرجه أبو داود، والنسائي.

وللنسائي في أخرى بزيادة في أوله قالت: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إِذا أخذَ مَضْجَعه جعل كفَّه اليمنى تحت خدِّه الأيمن، وكان يصوم الاثنين والخميس».

10723 / 4468 – (د س) هنيدة الخزاعي: عن أمه قالت: «دخلتُ على أمِّ سلمةَ، فسألتها عن الصيام؟ فقالت: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يأمرني أن أصوم ثلاثة أيام من كل شهر، أولُها الاثنين والخميس» . أخرجه أبو داود.

وفي رواية النسائي: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ثلاثة أيام: الاثنين والخميس من هذه الجمعة، والإثنين من المقبلة» .

وفي أخرى: «أول اثنين من الشهر، ثم الخميس، ثم الخميس الذي يليه» .

وفي أخرى: «كان يأمر بصيام ثلاثة أيام: أولِ خميس، والاثنين، والاثنين».

10724 / 5195 – عَنْ وَاثِلَةَ أَنَّهُ كَانَ يَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ وَكَانَ يَقُولُ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهَا وَيَقُولُ: ” تُعْرَضُ فِيهَا الْأَعْمَالُ عَلَى اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى».

قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقُشَيْرِيُّ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.

10725 / 5196 – وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ».

قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ أَبُو 198/3 بِلَالٍ الْأَشْعَرِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

10726 / 5197 – وَعَنْ أَبِي رَافِعٍ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَصُومُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسَ».

قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، وَفِيهِ كَلَامٌ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top