33591 / 16399 – عَنْ عَلِيٍّ يَعْنِي ابْنَ أبي طَالِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلْتَمِسَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِي كَمَا تُلْتَمَسُ أَوْ تُبْتَغَى الضَّالَّةُ فَلَا تُوجَدُ».
قال الهيثميّ : رواه أحمد وَالْبَزَّارُ، وَفِيهِ الْحَارِثُ الْأَعْوَرُ، وَهُوَ ضَعِيفٌ، وَقَدْ وُثِّقَ عَلَى ضَعْفِهِ. وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (4205) لعبد بن حميد.
قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 338): رَوَاهُ عَبْدُ بْنُ حُمَيدٍ بِسَنَدٍ فِيهِ الْحَارِثُ الْأَعْوَرُ وَهُوَ ضَعِيفٌ.
33592 / 16400 – وَعَنْ جَابِرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَيَأْتِينَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُ الْجَيْشُ مِنْ جُيُوشِهِمْ فَيُقَالُ: هَلْ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَيَسْتَنْصِرُونَ بِهِ فَيُنْصَرُوا، ثُمَّ يُقَالُ: هَلْ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَيُقَالُ: لَا، فَمَنْ صَحِبَ أَصْحَابَهُ؟ فَيُقَالُ: مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ أَصْحَابَهُ، فَلَوْ سَمِعُوا بِهِ مِنْ وَرَاءِ الْبَحْرِ لَأَتَوْهُ».
33593 / 16401 – وَفِي رِوَايَةٍ: «ثُمَّ يَبْقَى قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يَدْرُونَ مَا هُوَ».
قال الهيثميّ : رواه أبو يعلى مِنْ طَرِيقَيْنِ، وَرِجَالُهُمَا رِجَالُ الصَّحِيحِ. وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (4200) لأبي بكر، و(4201) و(4202) و(4203) لأبي يعلى.
قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 340): رواه أبو يعلى وَاللَّفْظُ لَهُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أبي شَيْبَةَ.
33594 / 16402 – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوَلَةَ قَالَ: «بَيْنَا أَنَا أَسِيرُ بِالْأَهْوَازِ إِذْ أَنَا بِرَجُلٍ يَسِيرُ بَيْنَ يَدِيَّ 18/10 عَلَى بَغْلٍ أَوْ بَغْلَةٍ، وَهُوَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ ذَهَبَ قَرْنِي مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ فَأَلْحِقْنِي بِهِمْ، فَقُلْتُ: وَأَنَا أَدْخُلُ فِي دَعْوَتِكَ؟ قَالَ: وَصَاحِبِي هَذَا إِنْ أَرَادَ ذَلِكَ، ثُمَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “خَيْرُ أُمَّتِي قَرْنِي مِنْهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ”. فَلَا أَدْرِي ذَكَرَ الثَّالِثَ أَمْ لَا؟ “ثُمَّ يَخْلُفُ قَوْمٌ يَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُ، يُهَرِيقُونَ الشَّهَادَةَ، وَلَا يُسْأَلُونَهَا”. وَإِذَا هُوَ بُرَيْدَةُ الْأَسْلَمِيُّ».
33595 / 16403 – وَفِي رِوَايَةٍ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ أَنَا فِيهِمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَكُونُ قَوْمٌ تَسْبِقُ شَهَادَتُهُمْ أَيْمَانَهُمْ، وَأَيْمَانُهُمْ شَهَادَتَهُمْ».
33596 / 16404 – وَفِي رِوَايَةٍ: «الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ».
رَوَاهَا كُلَّهَا أَحْمَدُ، وَأَبُو يَعْلَى بِاخْتِصَارٍ، وَرِجَالُهَا رِجَالُ الصَّحِيحِ.
33597 / 16405 – وَعَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَأْتِي قَوْمٌ تَسْبِقُ أَيْمَانُهُمْ شَهَادَتَهُمْ، وَشَهَادَتُهُمْ أَيْمَانَهُمْ».
قال الهيثميّ : رواه أحمد، وَالْبَزَّارُ، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ وَالْأَوْسَطِ، وَفِي طُرُقِهِمْ عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ، وَهُوَ حَسَنُ الْحَدِيثِ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِ أَحْمَدَ رِجَالُ الصَّحِيحِ.
33598 / 16406 – وَعَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي الَّذِينَ أَنَا مِنْهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَنْشَأُ أَقْوَامٌ يَفْشُو فِيهِمُ السِّمَنُ، يَشْهَدُونَ وَلَا يُسْتَشْهَدُونَ، وَلَهُمْ لَغَطٌ فِي أَسْوَاقِهِمْ».
قال الهيثميّ : رواه البزار، وَاللَّفْظُ لَهُ.
33599 / 16407 – وَلَهُ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ فِي الْأَوْسَطِ: «خَيْرُ قَرْنٍ الْقَرْنُ الَّذِي أَنَا فِيهِ، ثُمَّ الثَّانِي، ثُمَّ الثَّالِثُ، ثُمَّ الرَّابِعُ، لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِمْ شَيْئًا».
قُلْتُ: عِنْدَ ابْنِ مَاجَهْ طَرَفٌ مِنْهُ، وَرِجَالُ الْبَزَّارِ ثِقَاتٌ. وَفِي رِجَالِ الطَّبَرَانِيِّ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، صَاحِبُ الْبَابِ وَلَمْ أَعْرِفْهُ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.
33600 / 16408 – وَعَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ».
قال الهيثميّ : رواه البزار، وَفِيهِ يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.
33601 / 16409 – وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ تَمِيمٍ قَالَ: قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ أُمَّتِكَ خَيْرٌ؟ قَالَ: “أَنَا وَأَقْرَانِي”. قُلْتُ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: “ثُمَّ الْقَرْنُ الثَّانِي”. قُلْتُ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: “ثُمَّ الْقَرْنُ الثَّالِثُ”. قُلْتُ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟. قَالَ: “ثُمَّ يَكُونُ قَوْمٌ يَحْلِفُونَ وَلَا يُسْتَحْلَفُونَ، وَيَشْهَدُونَ وَلَا يُسْتَشْهَدُونَ، وَيُؤْتَمَنُونَ وَلَا يُؤَدُّونَ».
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.
33602 / 16410 – وَعَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ».
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ فِي الصَّغِيرِ، وَفِيهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَيْشُونَ، وَلَمْ أَعْرِفْهُ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.
33603 / 16411 – وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:19/10 “«خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الرَّابِعُ أَرْذَلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ». قُلْتُ هُوَ فِي الصَّحِيحِ غَيْرَ قَوْلِهِ: ” ثُمَّ الرَّابِعُ أَرْذَلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ”.
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ دَاوُدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَوْدِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.
33604 / 16411/4206– عَنْ الْغِفَارِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْه بِالْمَدِينَةِ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصحابه رَضِيَ الله عَنْهم: كَيْفَ بِكُمْ إِذَا شَبِعْتُمْ مِنَ الْخُبْزِ وَالزَّيْتِ؟ فَسبحوا وَكَبَّرُوا سَاعَةً، ثُمَّ قَالُوا: مَتَى يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: إِذَا فُتِحَتِ الْأَمْصَارُ. ثُمَّ قَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كَيْفَ بِكُمْ إِذَا اخْتَلَفَتْ عَلَيْكُمْ الألوان، وَغَدَوْتُمْ بِثِيَابٍ وَجِئْتُمْ بِأُخْرَى؟ قَالُوا: مَتَى ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: إِذَا فُتِحَتِ الْأَمْصَارُ، وَفُتِحَتْ فَارِسُ وَالرُّومُ. وقالوا: فَهُمْ خَيْرٌ مِنَّا يَا رَسُولَ اللَّهِ، يُدْرِكُونَ الْفُتُوحَ، قَالَ: بَلْ أَنْتُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَأَبْنَاؤُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أَبْنَائِهِمْ، وَأَبْنَاءُ أَبْنَائِكُمْ خَيْرٌ مِنْ أَبْنَاءِ أَبْنَائِهِمْ، لَمْ يَأْخُذُوا بِشُكْرٍ، لَمْ يَأْخُذُوا بِشُكْرٍ، لَمْ يَأْخُذُوا بِشُكْرٍ.
عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (4206) للحارث.
قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 339): رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ أبي أُسَامَةَ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ لِضَعْفِ رِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ.
33605 / 16412 – وَعَنْ أبي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ».
قال الهيثميّ : رواه البزار وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ.
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَفِيهِ مَنْ لَمْ أَعْرِفْهُ.
33606 / 16413 – وَعَنْ جَعْدَةَ بْنِ هُبَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الْآخَرُونَ أَرْذَلُ».
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ، إِلَّا أَنَّ إِدْرِيسَ بْنَ يَزِيدَ الْأَوْدِيَّ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ جَعْدَةَ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ. وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (4196) لأبي بكر وعبد بن حميد وأبي يعلى.
ولفظه في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 337): ثم الآخرون أردى. رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أبي شَيْبَةَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَأَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ مُرْسَلًا.
33607 / 16414 – وَعَنْ بِنْتِ أبي لَهَبٍ قَالَتْ: «مَرَّ بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَسْقَى، فَقُمْتُ إِلَى كُوزٍ فَسَقَيْتُهُ، فَسَأَلَهُ رَجُلٌ عَلَيْهِ ثَوْبَانِ أَخْضَرَانِ، فَقَالَ: “تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ”. ثُمَّ قَالَ: “خَيْرُ أُمَّتِي قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ».
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَفِيهِ مَنْ لَمْ يُسَمَّ.
33608 / 16415 – وَعَنْ بِنْتِ أبي جَهْلٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي».
قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَسَمَّاهَا جَمِيلَةَ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ، إِلَّا أَنَّ زَوْجَ بِنْتِ أبي جَهْلٍ لَمْ أَعْرِفْهُ.
33609 / 16416 – وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ قَالَ: سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ: أَيْنَ حَالُنَا مِمَّنْ قَبْلَنَا؟ فَقَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ! لَوْ نُشِرُوا مِنَ الْقُبُورِ مَا عَرَفُوكُمْ إِلَّا أَنْ يَجِدُوكُمْ قِيَامًا تُصَلُّونَ.