Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب مثل الدنيا

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

36408 / 2604 – (ت ه – عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ): قال: «دخلتُ على رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، وقد نام على رُمَالِ حَصِيرٍ، وقد أَثَّرَ في جنبه، فقلنا: يا رسولَ الله، لو اتَّخَذنَا لك وِطاء تَجْعلُهُ بينك وبين الحَصيرِ، يَقيكَ منه؟ فقال: مالي وللدنيا، ما أَنا والدنيا إِلا كَرَاكِبٍ استَظَلَّ تحت شجرة، ثم راحَ وتَركها». أخرجه الترمذي. وابن ماجه بنحوه.

ولم أجد في كتابه قوله: «وِطَاء تجعله» إلى قوله: «منه» وهي في كتاب رزين.

36409 / 185 – (خ ت ه – ابن عمر رضي الله عنهما ) قال: أخَذَ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بِمَنْكبي، فقال: «كُنْ في الدنيا كأنك غَريبٌ، أو عابِرُ سَبيلٍ» .

وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيتَ فلا تَنتَظِر الصَّباحَ، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءَ، وخُذْ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك.

هذه رواية البخاري، وأخرجه الترمذي قال: أخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ببعض جَسَدي، فقال: «كُنْ في الدنيا كأنَّكَ غريبٌ، أو عابِرُ سبيلٍ، وعُدَّ نَفْسَكَ من أهل القبور» .

وهكذا لابن ماجه، وفيه و قال ( يا عبد الله. . . ) وذكره.

قال مجاهد: فقال لي ابن عُمَرَ: إذا أصْبَحْتَ فَلاَ تُحدِّث نَفْسَك بالمساء، وإذا أمسيتَ فلا تُحدِّث نَفْسَك بالصَّباح، وخُذْ من صِحَّتِك لسَقَمِكَ، ومن حياتِكَ قَبْلَ موتِكَ، فإنَّكَ لا تدري يا عبد الله: ما اسمُكَ غدًا ؟.

36410 / 18075 – عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ” «إِنَّ مَطْعَمَ ابْنِ آدَمَ جُعِلَ مَثَلًا لِلدُّنْيَا وَإِنْ قَزَّحَهُ وَمَلَّحَهُ، فَانْظُرْ إِلَى مَا يَصِيرُ».

رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ، وَالطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُهُمَا رِجَالُ الصَّحِيحِ غَيْرَ عُتَيٍّ، وَهُوَ ثِقَةٌ.

36411 / 18075/3168– عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْه قَالَ: ” إِنَّمَا الدُّنْيَا مِثْلُ الثَّغَبِ، ذَهَبَ صَفْوُهُ، وَبَقِيَ كَدَرُهُ “.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3168) لمسدد. قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (7/ 447): عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَال: ” إِنْمَا الدُّنْيَا مِثْلُ الثَّغَبِ ذَهَبَ صَفُوُهُ وَبَقِيَ كَدَرُهُ”. وَفِي رِوَايَةٍ ذَهَبَ صَفْوُ الدُّنْيَا فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُ إِلَّا الْكُدْرَةُ، الْمَوْتُ الْيَوْمَ تُحْفَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ “. رَوَاهُ مُسَدَّدٌ مَوْقُوفًا وَمَدَارُ الطَّرِيقَيْنِ عَلَى يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ. الثَّغَبُ- بِفَتْحِ الْمُثَلَّثَةِ، وَالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ، وَآخِرُهُ بَاءٌ موحدة- هو مَوْضِعٌ مُطْمَئِنٌ فِي أَعْلَى الْجَبَلِ.

36412 / 18075/3169– عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْه قَالَ: “ذَهَبَ صَفْوُ الدُّنْيَا، فلم يبق منه إِلَّا الْكُدْرَةُ، وَالْمَوْتُ الْيَوْمَ تُحْفَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمْ”.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (3169) لمسدد. وانظر ما قبله.

36413 / 18076 – وَعَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ: ” يَا ضَحَّاكُ، مَا طَعَامُكَ؟”. قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، اللَّحْمُ وَاللَّبَنُ. قَالَ: ” ثُمَّ يَصِيرُ إِلَى مَاذَا؟ “. قَالَ: إِلَى مَا قَدْ عَلِمْتَ. قَالَ: “فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى ضَرَبَ مَا يَخْرُجُ مِنِ ابْنِ آدَمَ مَثَلًا لِلدُّنْيَا».

قال الهيثميّ : رواه أحمد، وَالطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُ الطَّبَرَانِيِّ رِجَالُ الصَّحِيحِ غَيْرَ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ، وَقَدْ وُثِّقَ.

36414 / 18077 – وَعَنْ سَلْمَانَ قَالَ: «جَاءَ قَوْمٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لَهُمْ: ” أَلْكُمْ طَعَامٌ؟ “. قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: ” فَلَكُمْ شَرَابٌ؟ “. قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: ” فَتُصَفُّونَهُ؟ “. قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: ” وَتُبَرِّدُونَهُ؟ “. قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: ” فَإِنَّ مَعَادَهُمَا كَمَعَادِ الدُّنْيَا، يَقُومُ أَحَدُكُمْ إِلَى خَلْفِ بَيْتِهِ فَيُمْسِكُ عَلَى أَنْفِهِ مِنْ نَتْنِهِ».

قال الهيثميّ : رواهُ الطبرانيُّ وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top