Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب متى يحل المحرم، وما يحل له

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

11867 / 1609 – (ط) عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنَّ عُمَرَ قال: «مَنْ رَمَى الجمرَةَ، ثم حلَقَ، أَو قَصَّر، ونَحَرَ هَدْياً – إن كانَ معه – فقد حَلَّ له ما حَرُمَ عليه، إلا النِّساءَ والطِّيب، حتَّى يطوفَ بالبَيْتِ» .

وفي روايةٍ: «أنَّ عُمَرَ: خَطَبَ النَّاس في عَرَفَةَ، فَعَلَّمَهُمْ أمْرَ الحجِّ، فقال لهم فيما قال: إذا جئْتُمْ مِنَى غَداً، فمن رَمى الجمرة فقد حَلَّ له ما حَرُمَ على الحاجِّ إلا النِّساء والطِّيبَ، لا يَمسَّ أحدٌ نساءاً ولا طيباً حتّى يَطُوفَ بالبيت» . أخرجه الموطأ.

11868 / 1610 – (س ه – عبد الله بن عباس رضي الله عنهما ) قال: «إذا رَمَى الجمرَةَ فقد حَلَّ لَهُ كُلُّ شيءٍ إلا النّساءَ، قيل: والطِّيبَ؟ قال: أمَّا أنا فقد رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يتضَمَحُّ بالمسك، أوَ طيبٌ هو؟» . أخرجه النسائي وابن ماجه.

11869 / 1611 – (د) أم سلمة -رضي الله عنها- قالت: كانت لَيْلَتي التي يَصِيرُ إليَّ فِيها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم مَسَاءَ يومِ النَّحرِ، فصارَ إليَّ، فَدَخَل عَلَيَّ وهبُ بنُ زَمعَةَ، ودَخلَ معه آخرُ من آل أبي أُمَيَّةَ متَقَمِّصَين، فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم لِوَهْب: «هل أفَضْت أبا عبد الله؟ » قال: لا، والله يا رسول الله، قال: «انْزع عنك القميص» قال: فَنَزَعه من رأسهِ، ونَزَعَ صاحبُه قَمِيصَهُ من رأسه، ثم قال: ولِمَ يا رسول الله؟ قال: «إنَّ هذا يومٌ قد أُرخِصَ لكم إذا أَنْتُمْ رَمَيْتُمْ الجمْرَةَ: أنْ تَحِلُّوا – يعني: مِنْ كُلِّ شيء، إلا النِّسَاءَ – فإذا أَمْسيْتُمْ قَبلَ أَنْ تَطُوفوا بهذا البيت صِرْتُمْ حُرُماً كَهَيْئَتِكُم قبل أنْ تَرْمُوا، حتى تَطُوفُوا به» . أخرجه أبو داود.

11870 / 1612 – (خ م س) عمرو بن دينار -رحمه الله- قال: «سَألنا ابنَ عُمَرَ: أَيقَعُ الرَّجُلُ على امْرأتِهِ في العُمرةِ قبلَ أنْ يطوفَ بين الصفا والمروة؟ فقال: قَدِمَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ، فَطافَ بالبيتِ سبعاً، ثم صَلَّى خَلْفَ المقام رَكْعَتَيْنِ، وطافَ بين الصَّفا والمروةِ وقال: {لقد كان لكم في رسولِ الله أُسوَةٌ حسنَةٌ} الأحزاب: 21 .

زاد في رواية: وسألتُ جابرَ بْن عبد الله؟ فقال: لا يقرُبُ امرأته، حتى يَطُوفَ بين الصَّفا والمروة» . أخرجه البخاري ومسلم.

وأخرج النسائي الأولى، ولم يذكر الزيادة.

11871 / 1613 – (خ م) عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- كان يقول: «لا يطُوفُ بالبيت حاجٌّ ولا غَيْرُ حاجٍّ إلا حلَّ، قيل لعَطاءٍ: مِنْ أيْنَ يقولُ ذلك؟ قال: من قول الله عزَّ وَجلَّ: {ثُمَّ مَحِلُّها إلى البَيْتِ الْعَتيقِ} الحج: 33 ، قيل: فإن ذلك بعد المُعرَّفِ؟ فقال: كان ابنُ عبَّاسٍ يقول: هو بعد المُعَرَّفِ وقَبْلَهُ، وكان يأخْذُ ذلك من أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم حين أمَرَهُمْ أنْ يَحِلُّوا في حَجَّةِ الوداع».

وفي رواية «قال: قال له رجلٌ مِن بني الْهُجَيم: ما هذه الفُتيَا التي تَشَغَّفَتْ – أو تشَعَّبَتْ – بالناس: إنَّ مَنْ طافَ بالبيتِ فقد حلَّ؟ فقال: سُنَّةُ نبيِّكم صلى الله عليه وسلم ، وإنْ رَغِمْتُم» .

وفي أخرى: قال: «قيل لابن عباسٍ: إنَّ هذا الأمرَ قد تفَشَّغَ النَّاسَ.. وذكر الحديث» . أخرجه البخاري ومسلم.

11872 / 1614 – (ط) عائشة -رضي الله عنها- «كانت تقول: المحرِم لايُحِلُّهُ شيءٌ، إلا البيتُ» . أخرجه الموطأ.

11873 / ز – عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا رَمَى وَحَلَقَ وَذَبَحَ فَقَدْ حَلَّ [ص:330] لَهُ كُلُّ شَيْءٍ إِلَّا النِّسَاءُ».

وفي رواية: ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رَمَيْتُمْ وَحَلَقْتُمْ وَذَبَحْتُمْ فَقَدْ حَلَّ لَكُمْ كُلُّ شَيْءٍ إِلَّا النِّسَاءُ وَحَلَّ لَكُمُ الثِّيَابُ وَالطِّيبُ»

رواه الدارقطني في السنن (2686 2687-2688).

11874 / 1615 – (خ م ط د س ه – حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها ) قالت: «إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أمَر أزْواجَهُ أنْ يَحْلِلْنَ عَامَ حَجَّةِ الوَداع، قالت حَفْصَةُ: فقلتُ: فما يَمْنَعُك أنْ تَحِلَّ؟ قال: إنِّي لَبّدْتُ رأْسي، وقَلّدْتُ هَدْيي، فلا أحِلُّ حتى أنْحَرَ هَدْيي» .

وفي رواية: أنَّ حَفصةَ قالت: «قلتُ للنبيِّ صلى الله عليه وسلم . ما شأْنُ النَّاس حلُّوا ولَمْ تَحِلَّ من عُمْرِتكَ؟ قال: إني قَلَّدْتُ هَدْيي، ولَبَّدتُ رَأْسي» ، فلا أَحِلُّ حتى أَحِلَّ من الحجِّ» .

وفي رواية: «فلا أُحِلُّ حتى أَنْحَرَ» . هذه روايات البخاري ومسلم.

وأخرج منها الموطأ وأبو داود الرواية الآخرة. وأخرج النسائي منها الرواية الثانية. وكذا ابن ماجه برواية: ( فلا أحلّ حتى انحر ).

11875 / 1616 – (م) عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال: «أهلَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بعمرةٍ، وأهَلَّ أَصحابُهُ بحجٍّ، فلم يَحلَّ النبيُّ ومَنْ سَاقَ الهديَ من أصحابه، وحَلَّ بَقيَّتهم، وكان طلحةُ بنُ عُبَيْدِ الله فيمن سَاقَ الهَديَ، فلم يَحِلَّ» .

وفي رواية: «فكان مِمَّنْ لم يكن معه هديٌ طلحةُ بنُ عبيد الله، ورجلٌ آخرُ، فأحلا» . أخرجه مسلم.

11876 / 1617 – (د) الربيع بن سبرة بن معبد الجهني عن أبيه – رضي الله عنه قال: «خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم : حتى إذا كُنَّا بعُسفَانَ قال له سُراقةُ ابن مالك المُدْلجيُّ: يا رسول الله، اقضِ لنا قضاءَ قومٍ كأنّما ولدِوُا اليومَ فقال: إنَّ الله عَزَّ وجَلَّ قد أدخَلَ عليكم في حَجكم هذا عُمْرَةً، فإذا قَدمْتُمْ، فمن تطَوَّفَ بالبيت وبين الصفا والمروة فقد حَلَّ، إلا مَنْ كان معه هَدْيٌ» . أخرجه أبو داود.

11877 / 1618 – (خ م) محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر -رضي الله عنهما- «أنَّ رَجُلاً من أَهَل العراقِ قال له: سَلَ لي عُرْوَةَ بْنَ الزُّبير عن رجلٍ يُهِلُّ بالحجِّ فإذا طافَ بالبيت: أيَحِلُّ، أم لا؟ فإن قال لك: لا يَحِل، فقل له: إنَّ رجلاً يقولُ ذلك، قال: فسألته؟ فقال: لا يَحِلُّ مِنْ أهَلَّ بالحجِّ إلا بالحجِّ، فَقلتُ: إنَّ رجلاً كان يقول ذلك، قال: بئسَما قال: فَتَصدَّاني الرَّجُلُ. فسألَني؟ فحدَّثتُه، قال: فقل له: إنَّ رجلاً كان يُخْبِرُ: أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قد فعلَ ذلك، وما شَأْنُ أسماء والزبير فَعَلا ذلك؟ فذكرتُ له ذلك، فقال: مَنْ هذا؟ فقلتُ: لا أدري، فقال: فما بَالُهُ لا يأتيني بنفسه يسألُني، أظُنُّهُ: عِرَاقيّاً؟ قلتُ: لا أدري: قال: فإنه قد كَذَب، قد حَجَّ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم فأخبَرْتني عائشَةُ: أَنَّ أَولَ شيء بَدَأ به حين قَدِمَ مكة: أنَّه تَوَضَّأ، ثم طافَ بالبيت. ثم حجَّ أبو بَكُرٍ، فكان أولَ شيء، بدأ به: الطوافُ، ثم لم تكن عمرةٌ، ثم معاويةُ وعبد الله بْنُ عمر، ثم حَجَجْتُ مع ابن الزُّبَيرِ بن العَوَّامِ، فكان أولَ شيء بدأ به: الطواف بالبيت، ثم لم تكن عمرة، ثم رأيتُ المهاجرين والأنصار يفعلون ذلك، ثم لم تكن عمرة، ثم آخرُ مَنْ رأيتُ فعل ذلك: ابنُ عمر، ثم لم يَنْقُضْها بعمرةٍ، وهذا ابنُ عمر عندهم، أفَلا يسألونه؟ ولا أحدٌ ممن مَضى، ما كانوا يبدؤون بشيء حين يضعون أقْدَامَهُم أول من الطواف بالبيت، ثم لا يَحِلُّون، قد رأيت أمي وخالتي حين تَقْدَمان لا تبدآن بشيء أولَ من الطواف بالبيت، يطوفان به، ثم لا تَحِلان، وقد أخبَرَتني أُمي: أنها أقبلَت هي وأُختُها، والزُّبير، وفلان، وفلان، بعمرةٍ قَطٌّ، فلَمَّا مَسَحوا الركْنَ حَلُّوا وقد كذب فيما ذَكَر من ذلك». أخرجه البخاري ومسلم.

وفي رواية: نحوهُ مُخْتصراً، وفيه: ذِكْرُ عمر وعثمان، مثل أبي بكرٍ ولم يذكر في أولها: حديث العراقي.

11878 / 1619 – (م س) أسماء بنت أبي بكر الصديق -رضي الله عنهما- قالت: خرجنا مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم مُحْرِمينَ، فلما قَدِمنا مكة، قال رسولُ الله: «مَنْ كان معه هديٌ فَليقِمْ على إحْرَامِهِ، ومن لم يكُن معه هديٌ فَلْيَحْلِلْ، فلم يكن معِي هَديٌ. فَحَلَلْتُ، وكان مع الزبير هَديٌ، فلم يِحلَّ، قالت: فَلَبسْتُ ثيابي، ثم خرجت، فَجَلَسْتُ إلى جَنْبِ الزُّبيرِ، فقال لي: قومي عَنِّي. فقلتُ: أتخْشى أنْ أثِبَ عليك؟» .

وفي رواية: قالت: «قَدِمنا مع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ، مُهِلِّين بالحج – وذكر الحديث – قال: فقال: اسَتَرْخي عَني، استرخي عني».

أخرجه مسلم والنسائي، إلا أن عند النسائي «استأخِري عني».

11879 / 1620 – (ط) مالك بن أنس -رحمه الله- عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن قال: جاء رجلٌ إلى القاسم بن محمد فقال: «إنِّي أفضْتُ، وأَفَضْتُ معي بأهلي، ثم عدلتُ إلى شِعْب، فذهبتُ لأدنُوَ منها، فقالت: إني لم أُقَصِّرْ من شعري بَعدُ، فأخذتُ من شعرها بأسْناني، ثم وقَعْتُ بها، فضحك القاسمُ، فقال: مُرْها فَلْتأْخُذ بالْجلَمَيْن من شعرها» .

قال مالك: وأنا أستحبُّ أن يُهراق في مثل هذا دمٌ، لقول ابن عباس: «مَنْ نَسيَ من نُسُكه شيئاً فَليُهْرِق دماً» . أخرجه الموطأ.

11880 / 1621 – (ط) نافع – مولى ابن عمر أنَّ ابن عمر -رضي الله عنهما- كان يقول: «المرأة المُحْرِمة: إذا أَحْلَّتْ لم تمتَشِط حتَّى تأخُذ من قُرُون رَأسِها، وإن كان لها هَدي لم تأخُذْ من شَعْرِها شيئاً حتى تَنْحَرَ هَدْيَهَا» . أخرجه الموطأ.

11881 / ز – عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَزُورُ الْبَيْتَ فَيَطُوفُ بِهِ أُسْبُوعًا، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَتَحِلُّ لَهُ النِّسَاءُ.

أخرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم (2942).

11882 / 5593 – عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ رَمَى الْجَمْرَةَ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ الْجَمْرَةَ الَّتِي عِنْدَ الْعَقَبَةِ ثُمَّ انْصَرَفَ، فَنَحَرَ هَدْيًا، ثُمَّ حَلَقَ، فَقَدْ حَلَّ لَهُ مَا حَرُمَ عَلَيْهِ مِنْ شَأْنِ الْحَجِّ».

قال الهيثميُّ : قُلْتُ: لَهُ أَثَرٌ مَوْقُوفٌ عَلَيْهِ، وَفِيهِ: إِلَّا النِّسَاءَ. رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

11883 / 5594 – وَعَنْ عَطَاءٍ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَمَى الْجَمْرَةَ وَذَبَحَ وَحَلَقَ فَقَدْ حَلَّ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ إِلَّا النِّسَاءَ».

قال الهيثميُّ : رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَفِيهِ الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ، وَفِيهِ كَلَامٌ، وَهُوَ مُرْسَلٌ.

11884 / ز – عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ عَبَّادَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَلَهُمَا جَارِيَةٌ تُمَشِّطُهَا يَوْمَ النَّحْرِ كَانَتْ حَاضَتْ يَوْمَ قَدِمُوا مَكَّةَ، وَلَمْ تَطُفْ بِالْبَيْتِ قَبْلَ عَرَفَةَ، وَقَدْ كَانَتْ أَهَلَّتْ بِالْحَجِّ، وَدَفَعَتْ مِنْ عَرَفَاتٍ وَرَمَتِ الْجَمْرَةَ، فَدَخَلَ عَلَيْهَا عَبَّادٌ، وَهِيَ تُمَشِّطُهَا وَتَمَسُّ الطِّيبَ، فَقَالَ عَبَّادٌ: أَتَمَسِّ الطِّيبَ، وَلَمْ تَطُفْ بِالْبَيْتِ قَالَتْ عَائِشَةُ: قَدْ رَمَتِ الْجَمْرَةَ وَقَصَّرَتْ قَالَ: وَإِنْ، فَإِنَّهُ لَا يَحِلُّ لَهَا فَأَنْكَرَتْ ذَلِكَ عَائِشَةُ فَأَرْسَلَتْ إِلَى عُرْوَةَ فَسَأَلَتْهُ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ: إِنَّهُ لَا يَحِلُّ الطِّيبُ لِأَحَدٍ لَمْ يَطُفْ قَبْلَ عَرَفَاتٍ، وَإِنْ قَصَّرَ وَرَمَى.

أخرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم (2940).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top