18119 / 8315 – (ت) قبلة بنت مخرمة العنبرية – رضي الله عنها – قالت: «قَدِمْنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم … فذكرتِ الحديث بطوله، حتى جاء رجل وقد ارتفعت الشمس، فقال: السلام عليكَ يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وعليك السلام ورحمة الله، وعليه – تعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم أسمال مُلَيَّتَيْنِ كانتا بزعفران، وقد نفضَتا، ومعه عَسِيبُ نخلة» .
أخرجه الترمذي هكذا قال: «فذكرت الحديث بطوله» ، ولم يذكر لفظه.
18120 / 8316 – (س) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – «كان يَصْبُغُ ثيابه بالزعفران، فقيل له، فقال: كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يَصْبُغُ» . أخرجه النسائي.
18121 / 3601 – ( ه – ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما ) قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْمُفْدَمِ» قَالَ يَزِيدُ: قُلْتُ لِلْحَسَنِ: مَا الْمُفْدَمُ قَالَ: «الْمُشْبَعُ بِالْعُصْفُرِ». أخرجه ابن ماجه.
18122 / 8317 – () سمرة بن جندب – رضي الله عنه – قال: «لَبِسَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ثوبين كانا صُبِغا بزعفران وقد نفضا» أخرجه …
كذا في الأصل بياض بعد قوله: أخرجه، وفي المطبوع: أخرجه رزين.
18123 / 8318 – (خ) أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص قالت: «أتيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم مع أبي وعليَّ قميص أصفرُ، فقال رسولُ الله: سَنَهْ، سَنَهْ – قال الراوي: وهي بالحبشية: حسَنَةٌ حسنة – قالت: فذهبتُ ألْعَبُ بخاتم النُّبُوَّةِ، فزَبرَني أبي فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: دَعْها، ثم قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أبْلِي وأخْلِقِي، ثم أبْلِي وأخْلِقِي، ثم أبلي وأخْلِقِي» قال الراوي: «فَبَقِيَ حتى ذكر» أخرجه البخاري.
18124 / 8319 – (خ) سليمان التميمي قال: «رأيتُ على أنسِ بن مالك – رضي الله عنه – برنُساً أصفَرَ مِنْ خَزٍّ». أخرجه البخاري.
18125 / 8320 – (م د س ه – عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ) قال: «رأى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم علَيَّ ثوبين مُعَصْفَرَيْن، فقال: أمُّك أمَرَتْكَ بهذا؟ قلتُ: أغْسلُهما يا رسول الله؟ قال: بل أحرِقْهما» زاد في رواية: «إنَّ هذه من ثياب الكفار، فلا تَلْبَسها» أخرجه مسلم.
وفي رواية النسائي: «أنه رآه النبيُّ صلى الله عليه وسلم وعليه ثوبان معصفران، فقال: هذه ثياب الكفار فلا تلْبَسها» .
وفي أخرى له «أنه أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم وعليه ثوبان معصفران، فغضب النبيُّ صلى الله عليه وسلم، وقال: اذهب فاطرْحهُمَا عنك، فقلت: أين يا رسول الله؟ قال: في النار» .
وفي رواية أبي داود قال: «هَبَطْنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثَنِيَّة، فالتَفَتَ إليَّ وعليَّ رَيْطة مُضَرّجة بالعصفر، فقال: ما هذه الرَّيْطةُ عليكَ؟ فعرفتُ ما كرهه، فأتيتُ أهلي وهم يَسْجُرون تَنُّوراً لهم، فقذفتُها فيه، فأتيتُه من الغَد، فقال: يا عبد الله، ما فعلتِ الرَّيْطةُ؟ فأخبرتُه، فقال: أفلا كسوْتَها بعضَ أهلك؟ فإنه لا بأس بها للنساء» قال هشام: المضرّج: الذي ليس بمشبَّع، ولا مورَّد. وهكذا أخرجه ابن ماجه دون قول هشام.
وفي رواية له قال: رآني رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وعليَّ ثوبٌ مصبوغ بعُصفر مورّداً، فقال: ما هذه؟ فانطلقتُ فأحرقته، فقال لي النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «ما صنعتَ بثوبك؟ قلت: أحرقْتُه، قال: أفلا كسوتَه بعض أهلك؟».
18126 / 8321 – (م ت د ه – علي بن أبي طالب رضي الله عنه) قال: «نَهَى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن لبس القَسِّيِّ والمعصفَر» أخرجه الترمذي وأبو داود.
وفي رواية ابن ماجه قال : “نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا أَقُولُ: نَهَاكُمْ عَنْ لُبْسِ الْمُعَصْفَرِ”.
18127 / 8322 – () عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تلبسوا شيئاً مسه زعفزان ولا ورس» أخرجه …