وفي كتاب الأدب النهي عن ركوب البحر عند ارتجاجه.
19896 / 3024 – (د) عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما – أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تركَبِ البحرَ إلا حاجاً أو مُعتَمِراً، أو غازياً في سبيل الله، فإنَّ تحتَ البحر ناراً، وتحت النار بحراً». أخرجه أبو داود.
19897 / 9452 – وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” لَا تَرْكَبِ الْبَحْرَ إِلَّا حَاجًّا أَوْ غَازِيًا»”.
قال الهيثميُّ : رواه البزار وَفِيهِ لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ وَهُوَ مُدَلِّسٌ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.
19898 / 9452\1064– عَنْ أبي بكر رَضِيَ الله عَنْه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَرْكَبُ الْبَحْرَ إِلَّا غَازٍ أَوْ حَاجٌّ أَوْ مُعْتَمِرٌ.
عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (1064) للحارث.
اخرجه في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (3/ 157) عن ابي بكرة، وقال: رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ عَنِ الْخَلِيلِ بْنِ زَكَرِيَّا وَهُوَ ضَعِيفٌ.