18292 / 8352 – (خ م د ت ه – عائشة رضي الله عنها ) قالت: «كان فِرَاشُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم من أَدَم حَشُوهُ ليف» .
وفي رواية: «كان وِسادُ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الذي يتكئ عليه من أَدَم حشوه ليف» وفي أخرى: «الذي ينام عليه» أخرجه البخاري ومسلم.
ولمسلم: «إنما كان فراشُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه أدَماً حشوه ليف» .
وفي أخرى: «إنما كان اضطجاع رسولِ الله صلى الله عليه وسلم … » الحديث.
وفي رواية أبي داود: قالت: «كانت ضجعةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أدماً حشوها ليف» . ومثلها لابن ماجه وقال ( ضجاع ).
وفي أخرى: «كان وساد النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه بالليل من أَدَم حشوه ليف».
وفي رواية الترمذي: «إنما كان فراشُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم الذي ينام عليه من أدَم حَشْوُهُ لِيف».
18293 / 8353 – (م د س) جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما – قال: «ذَكَرَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الفُرُشَ، فقال: فِراشٌ للرجل، وفِراشٌ للمرأة، وفِراشٌ للضَّيْف، والرابع للشيطان» أخرجه أبو داود والنسائي.
18294 / 8354 – (د ت) جابر بن سمرة – رضي الله عنه – قال: «دخلتُ على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيته مُتكئاً على وسادة على يساره» . أخرجه الترمذي وأبو داود.
18295 / 8358 – (د) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – «أنه رأى رُفقَة من أهل اليمن رحالُهم من الأدَمِ، فقال: مَنْ أحبَّ أن ينظرَ إلى أشبَهِ رُفْقَةٍ كانوا بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلينظر إلى هؤلاء». أخرجه أبو داود.