Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب في السير والنزول

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

وقد مضى بعضه في باب أدب السفر

10976 / 2999 – (م ت د) أبو هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم «إذا سافرتم في الخِصبِ، فأَعطوا الإبل حظَّها من الأَرض، وإذا سافرْتُم في الجدْب فأسرِعُوا عليها السَّيْرَ، وبادِروا بها نِقيَها، وإذا عرَّستُم فاجتَنِبُوا الطريق، فإنها طُرقُ الدوابِّ ومأوى الهوامِّ بالليل» أخرجه مسلم والترمذي.

وفي رواية أبي داود «إذا سافرتم في الخِصب فأعطوا الإبل حقَّها وإذا سافرتم في الجدب فأسرعوا السير، وإذا أردتم التَّعريسَ فنكِّبوا عن الطريق».

10977 / 3000 – (د ه – جابر بن عبد الله رضي الله عنه ) نحو هذا، وقال بعد قوله «حقها» : «ولا تَعُدُّوا المنَازِلَ» أخرجه أبو داود .

وفي رواية ابن ماجه؛ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَنْزِلُوا عَلَى جَوَادِّ الطَّرِيقِ، وَلَا تَقْضُوا عَلَيْهَا الْحَاجَاتِ».

10978 / 3001 – (ط) خالد بن معدان – رحمه الله – يرفعه «إن الله رفيق يُحِبُّ الرِّفقَ، ويَرْضَى به، وُيعِين عليه ما لا يعين على العُنْف، فإذا ركبتم هذه الدَّوابَّ العُجْمَ، فأنزِلوها منازلها، فإن كانت الأرض جَدبة فانجُوا عليها بنِقْيها. وعليكم بِسيرِ اللَّيلِ، فإن الأرض تُطوى بالليل، مالا تُطوى بالنهار، وإياكم والتَّعريسَ على الطرق، فإنها طرق الدواب ومأوى الحيَّات» أخرجه الموطأ .

10979 / 3002 – (د) أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «عليكم بالدُّلجة، فإن الأرض تُطوَى بالليل» أخرجه أبو داود.

10980 / 3003 – (م) أبو قتادة – رضي الله عنه – قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في سفر، فعرَّس بليل، اضطَجع على يمينه، وإذا عرَّس قُبَيْل الصبح، نصب ذِراعَيْه، ووضع رأسه على كَفِّه» . أخرجه مسلم .

10981 / 3004 – (د) أبو ثعلبة الخشني – رضي الله عنه – قال: «كان الناس إذا نزلوا مَنزِلاً – وفي رواية: كان الناس إذا نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزِلاً – تفرَّقُوا في الشِّعاب والأودية، فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إن تفرقُّكم في هذه الشَّعابِ والأَودِية، إنما ذلكم من الشيطان، فلم ينزلوا بعد ذلك منزلاً إلا انْضمَّ بعضهم إلى بعض، حتى يقال: لو بُسِطَ عليهم ثوب لَعمَّهم» أخرجه أبو داود.

10982 / 3005 – (د) سهل بن معاذ الجهني – رحمه الله – عن أبيه قال: «غزوتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضيَّق الناسُ المنازلَ، وقطعوا الطريق، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم مُنادياً يُنادي في الناس: من ضَيَّق منزلاً أو قطع طريقاً فلا جِهادَ له» أخرجه أبو داود.

10983 / 3006 – (د) أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: «كنا إذا نزلنا منزِلاً لا نُسَبِّحُ حتى نَحلَّ الرِّحالَ» أخرجه أبو داود.

باب في السير والنزول

وقد مضى بعضه في باب أدب السفر

10976 / 2999 – (م ت د) أبو هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم «إذا سافرتم في الخِصبِ، فأَعطوا الإبل حظَّها من الأَرض، وإذا سافرْتُم في الجدْب فأسرِعُوا عليها السَّيْرَ، وبادِروا بها نِقيَها، وإذا عرَّستُم فاجتَنِبُوا الطريق، فإنها طُرقُ الدوابِّ ومأوى الهوامِّ بالليل» أخرجه مسلم والترمذي.

وفي رواية أبي داود «إذا سافرتم في الخِصب فأعطوا الإبل حقَّها وإذا سافرتم في الجدب فأسرعوا السير، وإذا أردتم التَّعريسَ فنكِّبوا عن الطريق».

10977 / 3000 – (د ه – جابر بن عبد الله رضي الله عنه ) نحو هذا، وقال بعد قوله «حقها» : «ولا تَعُدُّوا المنَازِلَ» أخرجه أبو داود .

وفي رواية ابن ماجه؛ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَنْزِلُوا عَلَى جَوَادِّ الطَّرِيقِ، وَلَا تَقْضُوا عَلَيْهَا الْحَاجَاتِ».

10978 / 3001 – (ط) خالد بن معدان – رحمه الله – يرفعه «إن الله رفيق يُحِبُّ الرِّفقَ، ويَرْضَى به، وُيعِين عليه ما لا يعين على العُنْف، فإذا ركبتم هذه الدَّوابَّ العُجْمَ، فأنزِلوها منازلها، فإن كانت الأرض جَدبة فانجُوا عليها بنِقْيها. وعليكم بِسيرِ اللَّيلِ، فإن الأرض تُطوى بالليل، مالا تُطوى بالنهار، وإياكم والتَّعريسَ على الطرق، فإنها طرق الدواب ومأوى الحيَّات» أخرجه الموطأ .

10979 / 3002 – (د) أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «عليكم بالدُّلجة، فإن الأرض تُطوَى بالليل» أخرجه أبو داود.

10980 / 3003 – (م) أبو قتادة – رضي الله عنه – قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في سفر، فعرَّس بليل، اضطَجع على يمينه، وإذا عرَّس قُبَيْل الصبح، نصب ذِراعَيْه، ووضع رأسه على كَفِّه» . أخرجه مسلم .

10981 / 3004 – (د) أبو ثعلبة الخشني – رضي الله عنه – قال: «كان الناس إذا نزلوا مَنزِلاً – وفي رواية: كان الناس إذا نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزِلاً – تفرَّقُوا في الشِّعاب والأودية، فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إن تفرقُّكم في هذه الشَّعابِ والأَودِية، إنما ذلكم من الشيطان، فلم ينزلوا بعد ذلك منزلاً إلا انْضمَّ بعضهم إلى بعض، حتى يقال: لو بُسِطَ عليهم ثوب لَعمَّهم» أخرجه أبو داود.

10982 / 3005 – (د) سهل بن معاذ الجهني – رحمه الله – عن أبيه قال: «غزوتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضيَّق الناسُ المنازلَ، وقطعوا الطريق، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم مُنادياً يُنادي في الناس: من ضَيَّق منزلاً أو قطع طريقاً فلا جِهادَ له» أخرجه أبو داود.

10983 / 3006 – (د) أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: «كنا إذا نزلنا منزِلاً لا نُسَبِّحُ حتى نَحلَّ الرِّحالَ» أخرجه أبو داود.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top