3436 / 3266 – (خ م ط د ت س ه – عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- قال: «الذي تَفُوتُه صلاة العصر كأنما وُتِرَ أهلَه ومالَه» . أخرجه الجماعة، وابن ماجه. وعند أبي داود في رواية أخرى «أُوترَ».
3437 / 3267 – (س) نوفل بن معاوية – رضي الله عنه – أنَّه سَمِع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «مَن فاتَتْهُ صلاةُ العصر فكأَنما وُتِرَ أهلَه وماله» .
وفي رواية: قال نوفل: «صلاة من فاتته، فكأنَّما وُتِرَ أهلَه وماله» . قال ابن عمر: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «هي العصر» . وفي أخرى «إن من الصلاة صلاة: من فاتته فكأنما وُتِرَ أهله وماله». قال ابن عمر: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «هي صلاةُ العصر» أخرجه النسائي.
3438 / 3268 – (خ س ه أبو المليح رحمه الله ) قال: كنا مع بُرَيدة – رضي الله عنه – في غزاة في يوم ذي غَيم، فقال: بكِّرُوا بصلاة العصر، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من ترك صلاة العصر فقد حَبِطَ عمله». أخرجه البخاري والنسائي.
3439 / 3269 – (ط) يحيى بن سعيد – رحمه الله – «أن عمر انصرف من العصر فَلَقِيَ رجلاً لم يشهد العصر، فقال: مَا حَبَسَكَ عن صلاة العصر، فذكر له عُذْراً، فقال عمر: طَفَّفْت» .