Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب في أكل الأرنب

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

وتقدم في الصيد والذبائح.

17250 / 5500 – (د) خالد بن الحويرث: «أن عبد الله بن عَمْرو كان بالصِّفاح – مكان بمكة – وأن رجلاً جاء بأرْنَب قد صادها. فقال: يا عبد الله بنَ عمرو، ما تقول؟ : قال: قد جيء بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا جالس معه، فلم يأكلْها، ولم ينْهَ عن أكلها، وزعم أنها تحيض» أخرجه أبو داود.

17251 / 5501 – (خ م د ت س ه – أنس بن مالك رضي الله عنه ) قال: «أنْفَجنَا أرْنباً بمَرِّ الظَّهْران، فسَعَى القومُ فَلَغَبُوا، وأدْرَكتُها فأخَذتُها وأتَيْتُ بها أبا طلْحَةَ، فذبحها بمَروَة، فبعثَ معي بفَخِذَيها وبِوَركِها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكله، قيل له: أكله؟ قال: قَبِلَه» .

أخرجه البخاري ومسلم والنسائي و ابن ماجه و قال ( فقبلها ) دون ذكر السؤال.

وفي رواية الترمذي «بفَخِذِها أو بِوَركِها» .

وفي رواية أبي داود قال: «كنت غُلاماً حَزَوراً، فصِدْتُ أرْنباً فشَوَيْتُها ، فبعث معي أبو طلحةَ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم بِعَجُزِها، فأتيتُه بها».

17252 / 6056 – عَنْ عُمَرَ «أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ عَنْ أَكْلِ الْأَرْنَبِ فَقَالَ: ادْعُ لِي عَمَّارًا، فَجَاءَ عَمَّارٌ، فَقَالَ: حَدِّثْنَا حَدِيثَ الْأَرْنَبِ يَوْمَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي مَوْضِعِ كَذَا وَكَذَا. فَقَالَ عَمَّارٌ: أَهْدَى أَعْرَابِيٌّ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَرْنَبًا فَأَمَرَ الْقَوْمَ أَنْ يَأْكُلُوا، فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: إِنِّي رَأَيْتُ دَمًا! فَقَالَ: “لَيْسَ بِشَيْءٍ ثُمَّ قَالَ. ادْنُ فَكُلْ”. فَقَالَ: إِنِّي صَائِمٌ. فَقَالَ: “صَوْمُ مَاذَا؟”. فَقَالَ: أَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ. قَالَ: “فَهَلَّا جَعَلْتَهَا الْبِيضَ؟».

رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ.

17253 / 6057 – وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «أَهْدَيْتُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَرْنَبًا، وَعَائِشَةُ نَائِمَةٌ فَرَفَعَ لَهَا مِنْهَا الْفَخِذَ فَلَمَّا انْتَبَهَتْ أَعْطَاهَا إِيَّاهُ فَأَكَلَتْهُ».

رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِي إِسْنَادِهِ جَمَاعَةٌ لَمْ أَعْرِفْهُمْ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top