Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب في أسرى العرب

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

20418 / 9705 – عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَوْ كَانَ ثَابِتٌ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْعَرَبِ رِقٌّ كَانَ الْيَوْمَ إِنَّمَا هُوَ أُسَارٌ وَفِدَاءٌ».

قال الهيثميُّ : رواهُ الطبرانيُّ وَفِيهِ يَزِيدُ بْنُ عِيَاضٍ وَهُوَ كَذَّابٌ.

20419 / 9705\2029– عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: إنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عَنْه قَضَى فِيمَا تَسَابَّتْ فِيهِ الْعَرَبُ مِنَ الْفِدَاءِ أَرْبَعَمِائَةٍ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2029) لإسحاق بن راهويه.

وهو في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (5/ 173).

20420 / 9705\2030– عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ: قَالَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْه: لَيْسَ عَلَى عَرَبِيٍّ مِلْكٌ وَلَسْنَا بِنَازِعِينَ مِنْ يَدِ رَجُلٍ سَبْيًا أَسْلَمَ عَلَيْهِ وَلَكِنَّا نُقَوِّمُهُ خَمْسًا مِنَ الْإِبِلِ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2030) لإسحاق بن راهويه.

وهو في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (5/ 173).

20421 / 9705\2032– عَنِ السُّدِّيِّ عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ قَالَ: غَزَوْنَا مَعَ سَلْمَانَ بْنِ رَبِيعَةَ إِلَى بَلَنْجَرَ فَحَاصَر أَهْلَهَا فبينما نحن كذلك إِذْ رُمِيَ سَلْمَانُ بِحَجَرٍ فَأَصَابَ رَأْسَهُ فَقَالَ: إِنْ أنا مِتُّ فَادْفِنُونِي فِي أَصْلِ هَذِهِ الْمَدِينَةِ، فَمَاتَ فَدَفَنَّاهُ حَيْثُ قَالَ فحَاصَرْنَاها ففَتَحْنَا الْمَدِينَةَ وَأَصَبْنَا سَبْيًا وَأَمْوَالًا كثيرة وأصاب رجل مِنَّا أَلْفَ دِرْهَمٍ وَأَكْثَرَ فَلَمَّا أَقْبَلْنَا رَاجِعِينَ انتهيا إِلَى مَكَانٍ يُقَالُ السَّدُّ فَلَمْ نُطِقْ أَنْ نَأْخُذَ فِيهِ حَتَّى اسْتَبْطَنَّا الْبَحْرَ فَخَرَجْنَا عَلَى مُوقَانَ وَجِيلَانَ وَالدَّيْلَمِ فَجَعَلْنَا لَا نَمُرُّ بِقَوْمٍ إِلَّا سالوننا الصُّلْحَ وَأَعْطَوْنَا الرَّهْنَ حَتَّى أَيِسَ النَّاسُ مِنَّا ههنا يَعْنِي بِالْكُوفَةِ وَبَكَوْا عَلَيْنَا وَقَالَ فِينَا الشُّعَرَاءُ. قَالَ: فَاشْتَرَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ رَضِيَ الله عَنْه يَهُودِيَّةً بِسَبْعِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَلَمَّا مَرَّ بِرَأْسِ الْجَالُوتِ نَزَلَ بِهِ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ يَا رَأْسَ الْجَالُوتِ هَلْ لَكَ فِي عَجُوزٍ مِنْ قَوْمِكَ تَشْتَرِيَهَا مِنِّي فَقَالَ نَعَمْ فَقَالَ أَخَذْتُهَا وسبعمائه دِرْهَمٍ فَقَالَ وَلَكَ رِبْحُ سَبْعِمِائَةِ دِرْهَمٍ قَالَ فَقُلْتُ لَا قَالَ فَلَا حَاجَةَ لِي بِهَا قُلْتُ وَاللَّهِ لَتَأْخُذَنَّهَا بِمَا قَامَتْ أَوْ لَتَكْفُرَنَّ بِدِينِكَ الَّذِي أَنْتَ عَلَيْهِ فَقَالَ وَاللَّهِ لَا أَشْتَرِيهَا مِنْكَ بِشَيْءٍ أَبَدًا قَالَ فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ رَضِيَ الله عَنْه ادْنُ فَدَنَا مِنْهُ فَقَرَأَ عَلَيْهِ مَا فِي التَّوْرَاةِ إِنَّكَ لَا تَجِدُ مَمْلُوكًا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا اشْتَرَيْتَهُ بِمَا قَامَ فَأَعْتَقتَهُ قَالَ {وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أسرى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَّرَمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ} الْآيَةَ فَقَالَ وَاللَّهِ لَأَشْتَرِيَنَّهَا مِنْكَ بِمَا قَامَتْ قَالَ فَإِنِّي حَلَفْتُ أَنْ لَا أَنْقُصَهَا مِنْ أَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ قَالَ فَجَاءَهُ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ فَرَدَّ عَلَيْهِ أَلْفَيْ دِرْهَمٍ وَأَخَذَ أَلْفَيْنَ قَالَ عَبْدُ خَيْرٍ فَلَمَّا قَدِمْتُ أَتَيْتُ الرَّبِيعَ بْنَ خُثَيْمٍ أُسَلِّمُ عَلَيْهِ وَقَدْ أَصَابَ رقيقاً كثيراً قَالَ فَقَرَأَ {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} فَأَعْتَقَهُمْ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2032) لإسحاق بن راهويه.

قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (5/ 174): هَذَا إِسْنَادٌ حَسَنٌ.

20422 / 9706 – وَعَنْ أَبِي رَافِعٍ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَانَ مُسْتَنِدًا إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ وَعِنْدَهُ ابْنُ عَمْرٍو سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ فَقَالَ: اعْلَمُوا أَنِّي لَمْ أَقُلْ فِي الْكَلَالَةِ شَيْئًا وَلَمْ أَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِي، وَإِنَّهُ مَنْ أَدْرَكَ وَفَاتِي مِنْ سَبْيِ الْعَرَبِ فَهُوَ حُرٌّ مِنْ مَالِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَذَكَرُ الْحَدِيثَ وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْوَصَايَا.

قال الهيثميُّ : رواه احمد وَفِيهِ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ وَحَدِيثُهُ حَسَنٌ وَفِيهِ ضَعْفٌ.332\5

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top