Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب فيمن مات له واحد، وما جاء في السقط

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

وتقدم في هذا أحاديث قبل باب.

8161 / 7358 – (خ) أبو هريرة – رضي الله عنه – أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «يَقول الله تعالى: ما لِعَبدي المؤمن عندي جَزَاء إذا قَبضتُ صَفِيَّهُ من أهل الدُّنيا ثم احْتَسَبَهُ، إلا الجنَّة» أخرجه البخاري.

8162 / 7365 – (س) معاوية بن قرة: عن أبيه – رضي الله عنه – «أن رجلاً أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له، فقال له : أتحبُّهُ؟ فقال: أحبَّكَ الله كما أحِبُّهُ، فمات، فَفَقَدَهُ، فسأل عنه؟ فقال: ما يَسُرُّكَ أن لا تأتيَ باباً من أبواب الجنة إلا وجدتَهُ عنده يسعى يفتحُ لك؟» .

وفي رواية قال: «كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم إذا جَلَس يجلس إليه نفر من أصحابه فيهم رجل له ابن صغير يأتيه من خَلْف ظَهْرِهِ فَيُقْعِدهُ بين يَدَيه، فهلك، فامتنع الرجل أن يحضُر الحلْقَةَ، لذكرِ ابنه، فَفَقَدَهُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فقال: ما لي لا أرى فلاناً؟ قالوا: يا رسول الله، بُنَيُّهُ الذي رأيتَه هلك، فَلَقيه النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فسأله عن بُنَيِّه؟ فأخبره أنَّه هلك، فعزَّاه عليه، ثم قال: يا فلان، أيُّما كان أحبُّ إليك: أن تتمتَّع به عُمرَكَ، أو لا تأتيَ إلى باب من أبواب الجنة إلا وجدتَهُ قد سَبَقكَ إليه يَفْتَحهُ لك؟ قال: يا نبيَّ الله، بل يَسْبِقُني إلى باب الجنة فيفتحها لي لهو أحب إليَّ، قال: فذاك لك» أخرجه النسائي.

8163 / 7366 – (ت) ابن عباس – رضي الله عنه -: أنه سمع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من كان له فَرَطانِ من أمَّتِي دخل الجنة بهما، قالت عائشةُ: فمن كان له فَرَط من أمِّتك؟ قال: ومن كان له فَرَط يا مُوَّفقَةُ، قالت: فمن لم يكن له فَرَط من أمتك؟ قال: أنا فَرَطُ أمَّتِي، لم يصابوا بمثلي» أخرجه الترمذي.

8164 / 3991 – عَنْ مُعَاذٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “«مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يُتَوَفَّى لَهُمَا ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ إِلَّا أَدْخَلَهُمَا اللَّهُ الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمَا” فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَوِ اثْنَانِ؟ فَقَالَ: “أَوِ اثْنَانِ”، قَالُوا: أَوْ وَاحِدٌ؟ قَالَ: “أَوْ وَاحِدٌ”، ثُمَّ قَالَ: “وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ السَّقْطَ لَيَجُرُّ أُمَّهُ بِسُرَرِهِ إِلَى الْجَنَّةِ إِذَا احْتَسَبَتْهُ»”.

قُلْتُ: رَوَى ابْنُ مَاجَهْ مِنْهُ: إِنَّ السَّقْطَ … إِلَى آخِرِهِ. رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ التَّيْمِيُّ، وَلَمْ أَجِدْ مَنْ وَثَّقَهُ وَلَا جَرَّحَهُ.

8165 / 3992 – وَعَنْ حَسَّانَ بْنِ كُرَيْبٍ «أَنْ غُلَامًا مِنْهُمْ تُوُفِّيَ فَوَجَدَ عَلَيْهِ أَبَوَاهُ أَشَدَّ الْوَجْدِ، فَقَالَ حَوْشَبٌ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَلَا أُخْبِرُكَ بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي مِثْلِ ابْنِكَ؟ أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِهِ كَانَ لَهُ ابْنٌ قَدْ أَدَبَّ أَوْ دَبَّ، وَكَانَ يَأْتِي مَعَ أَبِيهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ إِنَّ ابْنَهُ تُوُفِّيَ فَوَجَدَ عَلَيْهِ أَبُوهُ قَرِيبًا مِنْ سِتَّةِ أَيَّامٍ لَا يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “لَا أَرَى فُلَانًا؟” قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ ابْنَهُ تُوُفِّيَ فَوَجَدَ عَلَيْهِ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “يَا فُلَانُ، أَتُحِبُّ أَنَّ ابْنَكَ عِنْدَكَ اِلْآنَ كَأَنْشَطِ الصِّبْيَانِ نَشَاطًا؟ أَتُحِبُّ أَنَّ ابْنَكَ عِنْدَكَ أَجْرَأُ الْغِلْمَانِ جَرَاءَةً؟ أَتُحِبُّ أَنَّ ابْنَكَ عِنْدَكَ كَهْلًا كَأَفْضَلِ الْكُهُولِ؟ أَوْ يُقَالُ لَكَ: ادْخُلِ الْجَنَّةَ ثَوَابَ مَا أُخِذَ مِنْكَ»؟”.

قال الهيثميّ : رواه أحمد، وَفِيهِ ابْنُ لَهِيعَةَ، وَفِيهِ كَلَامٌ.

8166 / 3993 – وَعَنْ قُرَّةَ بْنِ إِيَاسٍ «أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ 9/3 ابْنٌ لَهُ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “أَتُحِبُّهُ؟” قَالَ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَحَبَّكَ اللَّهُ كَمَا أُحِبُّهُ. فَفَقَدَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: “مَا فَعَلَ فَلَانُ بْنُ فُلَانٍ؟” قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَاتَ. فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِيهِ: “أَلَا تُحِبُّ أَنْ لَا تَأْتِيَ بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ إِلَّا وَجَدْتَهُ يَنْتَظِرُكَ؟” فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَهُ خَاصَّةً أَمْ لِكُلِّنَا؟ قَالَ: “بَلْ لِكُلِّكُمْ»”.

قُلْتُ: رَوَاهُ النَّسَائِيُّ بِاخْتِصَارِ قَوْلِ الرَّجُلِ: أَلَهُ خَاصَّةً؟ رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (707) لابي يعلى.

لكن قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (2/ 446): رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ بِسَنَدِ الصَّحِيحِ، وَابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ. وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي الصُّغْرَى دُونَ قَوْلِهِ: “فَقَالَ رَجُلٌ … ” إِلَى آخِرِهِ.

8167 / 3994 – وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ «أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهَا ابْنٌ لَهَا مَرِيضٌ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَشْفِيَ ابْنِي هَذَا. قَالَ: فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “هَلْ لَكِ فَرَطٌ”. قَالَتْ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: “فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَوْ فِي الْإِسْلَامِ؟”. قَالَتْ: بَلْ فِي الْإِسْلَامِ. قَالَ: “جُنَّةٌ حَصِينَةٌ جُنَّةٌ حَصِينَةٌ، جُنَّةٌ حَصِينَةٌ».

رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَفِيهِ أَبُو عُبَيْدَةَ النَّاجِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

وعزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (704) لأبي يعلى.

وقال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (2/ 450): رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي الصُّغْرَى بِغَيْرِ هَذَا اللَّفْظِ.

8168 / 3995 – وَعَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “مَنْ دَفَنَ ثَلَاثَةً فَصَبْرَ عَلَيْهِمْ وَاحْتَسَبَ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ”. فَقَالَتْ أُمُّ أَيْمَنَ: وَاثْنَيْنِ؟ قَالَ: “مَنْ دَفَنَ اثْنَيْنِ فَصَبَرَ عَلَيْهِمَا وَاحْتَسَبَهُمَا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ”. فَقَالَتْ أُمُّ أَيْمَنَ: وَوَاحِدٌ؟ فَسَكَتَ وَأَمْسَكَ ثُمَّ قَالَ: “يَا أُمَّ أَيْمَنَ مَنْ دَفَنَ وَاحِدًا فَصَبَرَ عَلَيْهِ وَاحْتَسَبَهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ»”.

قال الهَيثَميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ وَالْكَبِيرِ، وَفِيهِ نَاصِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، وَهُوَ ضَعِيفٌ مَتْرُوكٌ.

8169 / 3996 – وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ «أَنْ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ كَانَ لَهُ ابْنٌ يَرُوحُ إِذَا رَاحَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَأَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ فَقَالَ: “أَتُحِبُّهُ؟” فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ نَعَمْ، فَأَحَبَّكَ اللَّهُ كَمَا أُحِبُّهُ. فَقَالَ: “إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَشَدُّ لِي حُبًّا مِنْكَ لَهُ”. فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ مَاتَ ابْنُهُ ذَاكَ، فَرَاحَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ ابْنُهُ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “أَجَزِعْتَ؟”. قَالَ: نَعَمْ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “أَمَا تَرْضَى أَنْ يَكُونَ ابْنُكَ مَعَ ابْنِي إِبْرَاهِيمَ يُلَاعِبُهُ تَحْتَ ظِلِّ الْعَرْشِ؟”. قَالَ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ».

قال الهَيثَميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ مِنْ حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، فَإِنْ كَانَ إِبْرَاهِيمُ هُوَ ابْنُ عُبَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ فَهُوَ مِنْ رِجَالِ الصَّحِيحِ، الظَّاهِرُ أَنَّهُ هُوَ وَلَمْ أَجِدْ مِنِ اسْمِهِ إِبْرَاهِيمَ بْنَ عُبَيْدٍ فِي التَّابِعِينَ، وَهُوَ ضَعِيفٌ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ مُوَثَّقُونَ.

8170 / 3997 – وَعَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ قَالَ: رَأَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ صِبْيَانًا مَعَ وَلَدِهِ يَلْعَبُونَ فَقَالَ: هَؤُلَاءِ أَهْوَنُ عَلَيَّ مِنْ عِدْتِهِمْ مِنِ الْجِعْلَانِ.

قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

8171 / 3998 – وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “«مَنْ مَاتَ لَهُ وَلَدٌ ذَكَرٌ، أَوْ أُنْثَى سَلَّمَ أَوْ لَمْ يُسَلِّمْ، رَضِيَ أَوْ لَمْ يَرْضَ، صَبَرَ أَوْ لَمْ يَصْبِرْ لَمْ يَكُنْ لَهُ ثَوَابٌ دُونَ الْجَنَّةِ»”.

قال الهَيثَميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ وَالْأَوْسَطِ، وَفِيهِ عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ الْأَعْشَى، وَهُوَ ضَعِيفٌ وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.

8172 / 3999 – وَعَنْ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “«تَزَوَّجُوا فَإِنِّي مُكَاثِرٌ 10/3 بِكُمُ الْأُمَمَ، وَإِنَّ السَّقْطَ لَيُرَى مُحْبَنْطِئًا بِبَابِ الْجَنَّةِ، يُقَالُ لَهُ: ادْخُلْ. يَقُولُ: حَتَّى يَدْخُلَ أَبَوَايَ»”.

قال الهَيثَميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

8173 / 3999/1576– عَنْ عبد الله رَضِيَ الله عَنْه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَرُوا الْحَسْنَاءَ الْعَقِيمَ وَعَلَيْكُمْ بِالسَّوْدَاءِ الْوَلُودِ فَإِنِّي مكاثر بكم الأمم حَتَّى السَّقْطُ يَظَلُّ مُحْبَنْطِئًا بِبَابِ الْجَنَّةِ فَيُقَالُ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ فَيَقُولُ حَتَّى يَدْخُلَ والدي مَعِي.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (1576) للحارث. هو في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (4/ 9) من مسند ابي يعلى، وقال: هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، حَسَّانُ بْنُ سِيَاهٍ أبو سهل الأزدي البصري ضعفه ابن عدي.

8174 / 4000 – وَعَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: “«إِنَّهُ يُقَالُ لَلْوَالِدَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ. فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ حَتَّى تَدْخُلَ آبَاؤُنَا وَأُمَّهَاتُنَا. قَالَ: فَيَأْبَوْنَ. قَالَ: فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: مَا لِي أَرَاهُمْ مُحْبَنْطِئِينَ، ادْخُلُوا الْجَنَّةَ. قَالَ: فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ آبَاؤُنَا. فَيَقُولُ: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ»”.

قال الهيثميّ : رواه أحمد، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top