Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب فيمن خدمه صلى الله عليه وسلم

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

وهم كثر كما في الأحاديث، وقد جمعتهم في كتاب مفرد. جمعت فيه من خدمه من الرجال والنساء والعبيد والإماء.

29451 / 6637 – (ت) أبو خلدة – رحمه الله -: قال: قلتُ لأبي العالية: سمع أنس من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: خَدَمَهُ عشر سنين، ودعا له النبيُّ صلى الله عليه وسلم، وكان له بُستَان يحمل في السنة الفاكهة مرتين، وكان فيها رَيحان يجيء منه رِيح المسك. أخرجه الترمذي.

29452 / 8791 – (خ م ت) أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أَزْهَرَ اللون، كأن عَرَقَهُ اللؤلؤ، إِذا مشى تَكَفّأ، وما مَسِسْتُ ديباجة ولا حريرة أليَن من كَفّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شَمِمْتُ مِسْكَة ولا عَنْبَرَة أطيب من رائحة النبي صلى الله عليه وسلم» .

وفي أخرى قال: «ما شممتُ عنبراً قط ولا مِسْكاً ولا شيئاً أطيب من ريح النبي صلى الله عليه وسلم، ولا مَسِسْتُ قط ديباجة، ولا حريراً ألْيَنَ مَسَّاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم» أخرجه مسلم.

وفي رواية البخاري قال: «ما مَسِسْتُ حريراً ولا ديباجاً ألْيَنَ من كفِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممتُ ريحاً قط، ولا عَرْفاً أطيبَ من ريح أو عَرْفِ النبي صلى الله عليه وسلم» .

وفي رواية الترمذي قال: «خدمتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لي: أُفّ قَطُّ، وما قال لشيء صنعتُه: لِمَ صنعته؟ ولا لشيءٍ تركته: لِمَ تركته؟ وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحسنِ الناس خُلُقاً، وما مَسِسْتُ خَزّاً قطُّ ولا حريراً ولا شيئاً كان ألْيَنَ من كَفِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممت مِسْكاً قطُّ ولا عنبراً أطيب من عَرَق رسول الله صلى الله عليه وسلم».

29453 / 6380 – (خ م) علقمة – رحمه الله – قال: «قَدِمتُ الشامَ، فصلَّيتُ رَكْعَتين، ثم قلتُ: اللهم يَسِّر لي جليساً صالحاً، فأتيتُ قوماً فجلستُ إليهم، فإذا شيخ قد جاء جلس إلى جنبي، قلتُ: من هذا؟ قالوا: أبو الدرداءِ، فقلتُ: إني دَعَوْتُ الله أن يُيَسِّرَ لي جليساً صالحاً، فيسَّرَكَ لي، قال: ممن أنتَ؟ قلتُ: من أهل الكوفة، قال: أو ليس فيكم ابنُ أمِّ عبد صاحبُ النَّعلين والوِسادة والمِطْهرة – يعني: ابنَ مسعود -؟ وفيكم الذي أجاره الله من الشيطان على لسان نبيّه – يعني: عماراً؟ – أو ليس فيكم صاحبُ سِرِّ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم الذي لا يعلمه أَحَد غيرُه – يعني حُذيفةَ -؟ …. وذكر الحديث

29454 / 14234 – عَنْ أَنَسٍ قَالَ: «كَانَ عِشْرُونَ شَابًّا مِنَ الْأَنْصَارِ يَلْزَمُونَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِحَوَائِجِ، فَإِذَا أَرَادَ أَمْرًا بَعَثَهُمْ فِيهِ».

قال الهيثميّ: رواه البزار، وَفِيهِ مَنْ لَمْ أَعْرِفْهُمْ.

29455 / 14235 – وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ قَالَ: «كَانَ لَا يُفَارِقُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَوْ بَابَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَمْسَةٌ، أَوْ أَرْبَعَةٌ، مِنْ أَصْحَابِهِ».

قال الهيثميّ: رواه البزار، وَفِيهِ مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيُّ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

29456 / 14236 – وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: «كُنَّا نَتَنَاوَبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَكُونُ لَهُ الْحَاجَةُ، أَوْ يُرْسِلُنَا فِي الْأَمْرِ فَيَكْثُرُ الْمُحْتَسِبُونَ وَأَصْحَابُ النُّوَبِ، فَخَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَنَحْنُ نَتَذَاكَرُ الدَّجَّالَ، فَقَالَ: مَا هَذِهِ النَّجْوَى؟! أَلَمْ أَنْهَكُمْ عَنِ النَّجْوَى»؟!”.

قال الهيثميّ: رواه البزار، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ، وَفِي بَعْضِهِمْ خِلَافٌ.

29457 / 14237 – وَعَنْ عَاصِمِ بْنِ سُفْيَانَ: أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا الدَّرْدَاءِ، أَوْ أَبَا ذَرٍّ قَالَ: «اسْتَأْذَنْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَبِيتَ عَلَى بَابِهِ يُوقِظُنِي لِحَاجَتِهِ، فَأَذِنَ لِي، فَبِتُّ لَيْلَةً».

قال الهيثميّ: رواه البزار، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top