Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب فضل صحابيات قال الحاكم: اشتهرن برواية الحديث

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب

31585 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «وَأُمَامَةُ بِنْتُ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ، وَأُمُّهَا سَلْمَى بِنْتُ عُمَيْسِ بْنِ مَعْدِ بْنِ تَيْمٍ، أُخْتُ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ عَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ رَوَتْ عَنْهُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7008).

31586 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «أُمَيْمَةُ بِنْتُ رُقَيْقَةَ وَرُقَيْقَةُ أُمُّهَا وَأَبُوهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِجَادِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ، وَأُمُّهَا رُقَيْقَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى أُخْتُ خَدِيجَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاعْتَزَبَتْ أُمَيْمَةُ فَتَزَوَّجَهَا حَبِيبُ بْنُ كَعْبِ بْنِ عُتَيْرٍ الثَّقَفِيُّ فَوَلَدَتْ لَهُ النَّهْدِيَّةَ، وَعَاشَتْ أُمَيْمَةُ بِنْتُ رُقَيْقَةَ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7031).

أم الحكم بنت الزبير

31587 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «وَأُمُّ الْحَكَمِ بِنْتُ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ تَزَوَّجَهَا رَبِيعَةُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدًا وَعَبَّاسًا وَعَبْدَ الشَّمْسِ وَعَبْدَ الْمُطَّلِبِ وَأُمَيَّةَ وَأَرْوَى الْكُبْرَى».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7005).

أم خالد بنت خالد

31588 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَأُمُّ خَالِدٍ اسْمُهَا أَمَةُ بِنْتُ خَالِدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ وَكَانَ خَالِدُ بْنُ سَعِيدٍ قَدْ هَاجَرَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ وَمَعَهُ امْرَأَتَهُ هُمَيْنَةُ بِنْتُ خَلَفٍ فَوَلَدَتْ لَهُ هُنَاكَ أَمَةَ بِنْتَ خَالِدٍ فَلَمْ يَزَلْ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ حَتَّى قَدِمُوا مَعَ أَهْلِ السَّفِينَتَيْنِ، وَقَدْ بَلَغَتْ أَمَةُ وَعَقَلَتْ وَتَزَوَّجَهَا الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ فَوَلَدَتْ لَهُ عُمَرَ وَخَالِدًا ابْنَيِ الزُّبَيْرِ وَعَاشَتْ وَعَمَّرَتْ وَرَوَتْ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7012).

أم فروة أخت أبي بكر الصديق

31589 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «وَأُمُّ فَرْوَةَ بِنْتُ أَبِي قُحَافَةَ أُخْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ عَمَّةُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَأُمُّهَا هِنْدُ بِنْتُ نُفَيْلِ بْنِ بُجَيْرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ قُصَيٍّ زَوَّجَهَا أَبُو بَكْرٍ الْأَشْعَثَ بْنَ قَيْسٍ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدًا وَإِسْحَاقَ وَحُبَابَةَ وَقُرَيْبَةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7029).

أم قيس بنت محصن

31590 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَأُمُّ قَيْسٍ بِنْتُ مِحْصَنِ بْنِ خَوَّاتٍ أُخْتُ عُكَّاشَةَ بْنِ مِحْصَنٍ أَسْلَمَتْ قَدِيمًا بِمَكَّةَ وَهَاجَرَتْ إِلَى الْمَدِينَةِ مَعَ أَهْلِ بَيْتِهَا وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7017).

31591 / ز – عن أُمّ قَيْسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ بِهَا آخِذًا بِيَدِهَا فِي سِكَّةِ الْمَدِينَةِ حَتَّى انْتَهَى إِلَى الْبَقِيعِ الْغَرْقَدِ فَقَالَ: «يَا أُمَّ قَيْسٍ» قُلْتُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «أَتَرَيْنَ هَذِهِ الْمَقْبَرَةَ؟» قُلْتُ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «يُبْعَثُ مِنْهَا سَبْعُونَ أَلْفًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ» فَقَامَ عُكَّاشَةُ فَقَالَ: وَأَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «وَأَنْتَ» فَقَامَ آخَرُ فَقَالَ: وَأَنَا. فَقَالَ: «سَبَقَكَ بِهَا عُكَّاشَةُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7018).

أم كلثوم بنت عقبة

31592 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ أُمُّهَا أَرْوَى بِنْتُ كَرِيزٍ أَسْلَمَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ وَبَايَعَتْ قَبْلَ الْهِجْرَةِ وَهِيَ أَوَّلُ مَنْ هَاجَرَ مِنَ النِّسَاءِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7010).

31593 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: ” لَا يُعْلَمُ قُرَشِيَّةٌ خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ أَبَوَيْهَا مُسْلِمَةً مُهَاجِرَةً إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَّا أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ خَرَجَتْ مِنْ مَكَّةَ وَحْدَهَا وَصَاحَبَتْ رَجُلًا مِنْ خُزَاعَةَ حَتَّى قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ فِي هُدْنَةِ الْحُدَيْبِيَةِ فَخَرَجَ فِي أَثَرِهَا أَخَوَاهَا الْوَلِيدُ وَعُمَارَةُ فَقَدِمَا وَقْتَ قُدُومِهَا فَقَالَا: يَا مُحَمَّدُ لَنَا بِشَرْطِنَا وَمَا عَاهَدْتَنَا عَلَيْهِ وَفِيهَا نَزَلَتْ: {إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٌ} [الممتحنة: 10] الْآيَةَ، وَلَمْ يَكُنْ لَهَا بِمَكَّةَ زَوْجٌ، فَلَمَّا قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ تَزَوَّجَهَا زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ فَقُتِلَ عَنْهَا فَتَزَوَّجَهَا الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ فَوَلَدَتْ لَهُ زَيْنَبَ فَطَلَّقَهَا، ثُمَّ تَزَوَّجَهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ فَوَلَدَتْ لَهُ إِبْرَاهِيمَ وَحُمَيْدًا وَمَاتَ عَنْهَا فَتَزَوَّجَهَا عَمْرُوُ بْنُ الْعَاصِ فَمَاتَتْ عَنْهُ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7011).

برة بنت أبي تجراة

31594 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «وَبَرَةُ بِنْتُ أَبِي تَجْرَاةٍ مَوْلَى بَنِي عَبْدِ الدَّارِ يَقُولُونَ نَحْنُ مِنَ الْيَمَنِ مِنَ الْأَزْدِ حُلَفَاءٌ لِبَنِي عَبْدِ الدَّارِ وَلَهُ فِيهِمْ وِلَادَاتٍ وَأَبُو تَجْرَاةِ بْنُ أَبِي فُكَيْهَةَ وَاسْمُهُ يَسَارٌ، وَقَدْ رَوَتْ بَرَّةُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7025).

31595 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «وَبُسْرَةُ بِنْتُ صَفْوَانَ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ، وَهِيَ أُخْتُ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ لِأُمِّهِ، وَهُوَ جَدُّ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ، وَأُمُّ عَبْدِ الْمَلِكِ عَائِشَةُ بِنْتُ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ، عَاشَتْ بُسْرَةُ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ الْخَبَرَ فِي الْوضُوءِ لِمَنْ مَسَّ الذِّكْرَ مَشْهُورٌ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7024).

جذامة بنت وهب الأسدية

31596 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «جُذَامَةُ بِنْتُ جَنْدَلِ بْنِ وَهْبٍ الْأَسَدِيَّةُ أَسْلَمَتْ بِمَكَّةَ قَدِيمًا وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهَاجَرَتْ إِلَى الْمَدِينَةِ مَعَ أَهْلِهَا».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7019).

31597 / ز – عن عُثْمَانَ الْجَحْشِيّ، قَالَ: «أَوْعَبَتْ بَنُو غَانِمِ بْنُ دُودَانَ فِي الْهِجْرَةِ رِجَالَهُمْ وَنِسَاءَهُمْ حَتَّى غَلَّقَتْ أَبْوَابَهُمْ، فَخَرَجَ مِنَ النِّسَاءِ فِي الْهِجْرَةِ زَيْنَبُ وَأُمُّ حَبِيبَةَ وَحَمْنَةُ بَنَاتُ جَحْشٍ وَآمِنَهُ بِنْتُ رُقَيْشٍ وَأُمُّ حَبِيبَةَ بِنْتُ بُنَانَةَ وَجُذَامَةُ بِنْتُ جَنْدَلٍ وَكَانَتْ جُذَامَةُ بِنْتُ جَنْدَلٍ تَحْتَ أُنَيْسِ بْنِ قَتَادَةَ بْنِ رَبِيعَةَ مِنَ الْأَوْسِ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا، وَقُتِلَ يَوْمَ أُحُدٍ شَهِيدًا وَعَاشَتْ جُذَامَةُ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ وَقَدْ رَوَتْ عَائِشَةُ عَنْ جُذَامَةَ». [4/ 68].

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7020).

حمنة بنت جحش أخت زينب

31598 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَمِنْ نِسَاءِ قُرَيْشٍ أُمُّ حَبِيبَةَ، وَاسْمُهَا حَمْنَةُ بِنْتُ جَحْشٍ، أُخْتُ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهِيَ مِنْ أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ حَلِيفِ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6988).

حمنة بنت جحش غير أخت زينب

31599 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «وَحَمْنَةُ بِنْتُ جَحْشٍ كَانَتْ عِنْدَ مُصْعَبِ بْنِ عُمَيْرٍ وَقُتِلَ عَنْهَا يَوْمَ أُحُدٍ فَتَزَوَّجَهَا طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدَ بْنَ السَّجَّادِ، وَبِهِ كَانَ يُكَنَّى وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ طَلْحَةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6931).

سهلة بنت سهيل امرأة أبي حذيفة بن عتبة

31600 / ز – مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَمِنْ نِسَاءِ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حِسْلٍ، وَكَانَتْ مِمَّنْ هَاجَرَتْ مَعَ زَوْجِهَا أَبِي حُذَيْفَةَ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ، فَوَلَدَتْ لَهُ بِالْحَبَشَةِ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي حُذَيْفَةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6985).

الشفاء بنت عبد الله القرشية

31601 / ز – قال مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَمِنْ نِسَاءِ قُرَيْشٍ اللَّاتِي صَحِبْنَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشِّفَاءُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ وَهِيَ أُمُّ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ الْقُرَشِيِّ وَجَدَّةُ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6970).

31602 / ز – قال مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: «وَالشِّفَاءُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ أَسْلَمَتْ قَبْلَ الْفَتْحِ، وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6971).

31603 / ز – عَنِ الشِّفَاءِ ابْنَةِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: «جِئْتُ يَوْمًا حَتَّى دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلْتُهُ وَشَكَوْتُ إِلَيْهِ، فَجَعَلَ يَعْتَذِرُ إِلَيَّ وَجَعَلْتُ أَلُومُهُ» ، قَالَتْ: ” ثُمَّ حَانَتِ الصَّلَاةُ الْأُولَى فَدَخَلْتُ بَيْتَ ابْنَتِي وَهِيَ عِنْدَ شُرَحْبِيلَ ابْنِ حَسَنَةَ، فَوَجَدْتُ زَوْجَهَا فِي الْبَيْتِ فَجَعَلْتُ أَلُومُهُ وَقُلْتُ: حَضَرَتِ الصَّلَاةُ وَأَنْتَ هَاهُنَا. فَقَالَ: يَا عَمَّةُ لَا تَلُومِينِي كَانَ لِي ثَوْبَانِ اسْتَعَارَ أَحَدُهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ: بِأَبِي وَأُمِّي أَنَا أَلُومُهُ وَهَذَا شَأْنُهُ، فَقَالَ شُرَحْبِيلُ: إِنَّمَا كَانَ أَحَدُهُمَا دِرْعًا فَرَقَّعْنَاهُ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6976).

ضباعة بنت الزبير

31604 / ز – عن مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: ” وَضُبَاعَةُ بِنْتُ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ زَوَّجَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمِقْدَادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ اللَّهِ وَكَرِيمَةَ، وَقُتِلَ عَبْدُ اللَّهِ يَوْمَ الْجَمَلِ مَعَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، فَمَرَّ بِهِ عَلِيٌّ قَتِيلًا فَقَالَ: بِئْسَ ابْنُ الْأُخْتِ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7003).

فاطمة بنت أبي حبيش

31605 / ز – عن مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى تَزَوَّجَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَحْشِ بْنِ رِيَابٍ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ عَاشَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشٍ وَرَأَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (7023).

فاطمة بنت الخطاب أخت عمر

31606 / ز – عن مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، قَالَ: «وَمِنْهُنَّ فَاطِمَةُ بِنْتُ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ امْرَأَةُ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، وَكَانَتْ قَدْ أَسْلَمَتْ قَبْلَ عُمَرَ، وَكَانَتْ مِنْ أَوَّلِ الْمُبَايِعَاتِ بِمَكَّةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6980).

31607 / ز – عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: ” أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي زُهْرَةَ لَقِيَ عُمَرَ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ وَهُوَ مُتَقَلِّدٌ بِالسَّيْفِ، فَقَالَ: إِلَى أَيْنَ تَعَمَدُ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَنْ أَقْتُلَ مُحَمَّدًا. قَالَ: أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى الْعَجَبِ يَا عُمَرُ، إِنَّ خَتَنَكَ سَعِيدًا وَأُخْتَكَ قَدْ صَبَوْا وَتَرَكَا دِينَهُمَا الَّذِي هُمَا عَلَيْهِ. قَالَ: فَمَشَى عُمَرُ إِلَيْهِمْ ذَامِرًا حَتَّى إِذَا دَنَا مِنَ الْبَابِ قَالَ: وَكَانَ عِنْدَهُمَا رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: خَبَّابٌ يُقْرِئُهُمَا سُورَةَ طَهْ، فَلَمَّا سَمِعَ خَبَّابٌ بِحِسِّ عُمَرَ دَخَلَ تَحْتَ سَرِيرٍ لَهُمَا، فَدَخَلَ عُمَرُ فَقَالَ: مَا هَذِهِ الْهَيْنَمَةُ الَّتِي رَأَيْتُهَا عِنْدَكُمَا؟ قَالَا: مَا عَدَا حَدِيثًا تَحَدَّثْنَاهُ بَيْنَنَا، قَالَ: لَعَلَّكُمَا صَبَوْتُمَا وَتَرَكْتُمَا دِينَكُمَا الَّذِي أَنْتُمَا عَلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ خَتَنُهُ سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ: يَا عُمَرُ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ الْحَقُّ فِي غَيْرِ دِينِكَ، فَأَقْبَلَ عَلَى خَتَنِهِ فَوَطِئَهُ وَطْئًا شَدِيدًا قَالَ: فَدَفَعَتْهُ أُخْتُهُ عَنْ زَوْجِهَا، فَضَرَبَ وَجْهَهَا فَأَدْمَى وَجْهَهَا، فَقَالَتْ وَهِيَ غَضْبَى: يَا عُمَرُ أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ الْحَقُّ فِي غَيْرِ دِينِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، قَالَ: فَلَمَّا يَئِسَ عُمَرُ، قَالَ: أَعْطُونِي هَذَا الْكِتَابَ الَّذِي عِنْدَكُمْ فَأَقْرَأَهُ، فَقَالَتْ أُخْتُهُ: إِنَّكَ رِجْسٌ وَلَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ، قُمْ فَاغْتَسِلْ أَوْ تَوَضَّأْ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6981).

31608 / ز – عَنْ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: ” لَمَّا فَتَحَتْ لِي أُخْتِي، قُلْتُ: يَا عَدُوَّةَ نَفْسِهَا أَصَبَوْتِ؟ قَالَتْ وَرَفَعَ شَيْئًا فَقَالَتْ: يَا ابْنَ الْخَطَّابِ مَا كُنْتَ صَانِعًا فَاصْنَعْهُ فَإِنِّي قَدْ أَسْلَمْتُ. قَالَ: فَدَخَلْتُ فَجَلَسْتُ عَلَى السَّرِيرِ فَإِذَا بِصَحِيفَةٍ وَسَطَ الْبَيْتِ فَقُلْتُ: مَا هَذِهِ الصَّحِيفَةُ هَاهُنَا؟ فَقَالَتْ: دَعْنَا عَنْكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ أَنْتَ لَا تَغْتَسِلُ مِنَ الْجَنَابَةِ وَلَا تَطْهُرُ وَهَذَا لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6982).

ليلى بنت أبي حثمة

31609 / ز – عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: «وَمِمَّنْ هَاجَرَ إِلَى الْحَبَشَةِ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ، وَمَعَهُ امْرَأَتَهُ لَيْلَى بِنْتُ أَبِي حَثْمَةَ بْنِ غَانِمِ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُوَيْجِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6977).

31610 / ز – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، قَالَ: «مَا قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ مِنَ الْمُهَاجِرَاتِ أَوَّلُ مِنْ لَيْلَى بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ مَعَ أَبِي، وَهُوَ زَوْجُهَا عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6978).

31611 / ز – عَنْ أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتِ أَبِي حَثْمَةَ، قَالَتْ: ” وَاللَّهِ إِنَّا لَنَرْحَلُ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ، فَقَدْ ذَهَبَ عَامِرٌ فِي بَعْضِ حَاجَتِنَا إِذْ أَقْبَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حَتَّى وَقَفَ عَلَيَّ وَهُوَ عَلَى شِرْكِهِ، وَكُنَّا نَلْقَى مِنْهُ الْبَلَاءَ وَالشِّدَّةَ عَلَيْنَا، فَقَالَ: إِنَّهُ الِانْطِلَاقُ يَا أُمَّ عَبْدِ اللَّهِ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ وَاللَّهِ لَنَخْرُجَنَّ فِي أَرْضِ اللَّهِ آذَيْتُمُونَا وَقَهَرْتُمُونَا حَتَّى يَجْعَلَ اللَّهُ لَنَا مَخْرَجًا، فَقَالَ: صَحِبَكُمُ اللَّهُ، وَرَأَيْتُ لَهُ رِقَّةً لَمْ أَكُنْ أُرَاهَا، ثُمَّ انْصَرَفَ وَقَدْ أَحْزَنَهُ فِيمَا أَرَى خُرُوجُنَا ” قَالَ: فَجَاءَ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ مِنْ حَاجَتِهِ تِلْكَ فَقُلْتُ: ” يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَوْ رَأَيْتَ عُمَرَ آنِفًا وَرِقَّتَهُ وَحُزْنَهُ عَلَيْنَا، قَالَ: فَتَطْمَعِي فِي إِسْلَامِهِ؟ قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: لَا يُسْلِمُ الَّذِي رَأَيْتِ حَتَّى يُسْلِمَ جَمَلُ الْخَطَّابِ، قَالَ يَائِسًا مِنْهُ مِمَّا كَانَ يَرَى مِنْ غِلْظَتِهِ وَقَسْوَتِهِ عَلَى الْإِسْلَامِ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (6979).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top