Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب عدة المطلقة وليست بحامل

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

16586 / 5946 – (د) أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية – رضي الله عنهما -: «أنهَا طُلِّقت على عهد رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن للمطلقة عدَّة، فأنزل الله تعالى العدَّة للطلاق، فكانت أولَ من نزل فيها العدةُ للطلاق» . أخرجه أبو داود.

16587 / 5948 – (ط) عروة «أن عائشةَ – رضي الله عنها – انْتَقَلَت حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر، حين دَخلتْ في الدم من الحيضة الثالثة» قال ابن شهاب: فبلغني ذلك، فذكرتُه لعَمرة بنت عبد الرحمن، فقالت: صدق عروةُ، وقد جَادَلَهَا في ذلك ناس، وقالوا: إن الله تعالى يقول في كتابه: {ثلاثةَ قُروء} فبلغ عائشةَ، فقالت: صدقتم، أتدرون ما الأقراء؟ هي الأطهار.

قال مالك: قال ابن شهاب: سمعت أبا بكر بن عبد الرحمن يقول: «ما أدركتُ أحداً من فقهائنا إلا وهو يقول ما قالت عائشة» . أخرجه مالك في الموطأ.

16588 / 5949 – (ط) سليمان بن يسار «أن الأحوص هلك بالشام، حين دخلت امرأته في الدم من الحيضة الثالثة، وقد كان طلَّقها، فكتب معاويةُ بنُ أبي سفيان إلى زيد بن ثابت يسأله عن ذلك؟ فكتب إليه زيد: أنها إذا دخلت في الدم من الحيضة الثالثة: فقد برئتْ منه، وبرئ منها، لا يرِثُها ولا ترثُه» . أخرجه مالك في الموطأ.

16589 / 5950 – (ط) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – كان يقول: «إذا طلق الرجلُ امرأتَهُ، فدخلت في الدم من الحيضة الثالثة: فقد برئت منه، وبرئ منها» . أخرجه مالك في الموطأ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top