Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب سؤال الله العافية

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

7712 / 2098 – (ت د) أنس بن مالك – رضي الله عنه -: أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «الدُّعَاءُ بين الأذَانِ والإقَامَةِ لا يُرَدُّ» .

زاد في رواية قال: «فَمَاذَا نَقولُ يا رسولَ الله؟ قال: سَلُوا الله العَافِيةَ في الدنيا والآخرة» أخرجه الترمذي.

وفي رواية أبي داود قال: «لا يُرَدُّ الدُّعَاءُ بَيْنَ الأذانِ والإِقامةِ» لم يزد.

7713 / 2357 – (ت) العباس بن عبد المطلب – رضي الله عنه -: قال: «قلتُ: يا رسولَ الله، عَلِّمني شيئاً أسأَله اللهَ، قال: سَلِ الله العافيةَ، فَمَكَثتُ أَياماً ثم جئتُ، فقلتُ: يا رسولَ الله، علِّمْني شيئاً أسأله الله، فقال لي: يا عباسُ، يا عَمَّ رسولِ الله، سَلِ الله العافِيةَ في الدنيا والآخرة» أخرجه الترمذي.

7714 / 2130 – (ت) معاذ بن جبل – رضي الله عنه -: قال: سمع النبيُّ صلى الله عليه وسلم رجلاً يَدْعُو يقول: «اللَّهمَّ إِني أَسأَلُكَ تَمَام النِّعمَةِ» ، فقال: أَيُّ شَيءٍ تمامُ النِّعمةِ؟ ، قال: «دعوةٌ دعوتُ بها أرجو بها الخيرَ» ، قال: فَإِنَّ تمام النِّعمَةِ: دُخُولَ الجنة، والفوزَ من النارِ، وسَمِعَ رجلاً يقول: يا ذا الجَلالِ والإكرَامِ، فقال: قد استُجيِبَ لَكَ فَسَلْ، وسَمِعَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم رَجلاً وهو يقول: «اللَّهُمَّ إني أسألُكَ الصَّبْرَ» ، قال: «سَألتَ الله البَلاء، فَسَلهُ العَافيةَ» . أخرجه الترمذي.

7715 / 2229 – (د ه – عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ): «أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم لم يَكُن يَدَعُ هؤلاءِ الكلِمَاتِ حينَ يُمسي وحينَ يُصبِحُ: اللَّهمَّ إني أسألُكَ العَافِيَةَ في الدنيا والآخِرةِ، اللَّهمَّ إني أَسألُكَ العَفو والعَافِيَةَ في دِيني ودُنيايَ، وأهلي ومَالي، اللَّهمَّ استُر عَوْرَاتي، وآمِنْ رَوْعَاتي، اللَّهمَّ احفظني من بَينِ يَدَيَّ ومِن خَلْفي، وَعن يَميني، وعن شِمالي، ومِن فَوقي، وأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحتي» قال وكيعٌ: يعني الخَسْفَ. أخرجه أبو داود و ابن ماجه. قد أخرج النسائي آخر جملة منه فقط كما سيأتي.

7716 / 3851 – ( ه – أَبو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” مَا مِنْ دَعْوَةٍ يَدْعُو بِهَا الْعَبْدُ أَفْضَلَ مِنْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ”. أخرجه ابن ماجه.

7717 / 2352 – (ت ه – أنس بن مالك رضي الله عنه ) : أَن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسولَ الله، أيُّ الدعاء أفْضَلُ؟ قال: «سَلْ رَبَّكَ العافيةَ والمُعَافَاةَ في الدنيا والآخرة» ، ثم أتاه في اليوم الثاني، فقال: يا رسولَ الله، أي الدُّعاءِ أَفضلُ؟ فقال له مثل ذلك، ثم أتاه في اليوم الثالث، فقال له مثل ذلك، قال: «فإذا أُعطيتَ العافية في الدنيا، وأعطيتها في الآخرة، فقد أَفلحتَ» . أخرجه الترمذي. وابن ماجه.

7718 / 2358 – (ت ه – أبو بكر الصديق رضي الله عنه ): «قام على المنبر ثم بكى، فقال: قام رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عام أولَ على المنبر، ثم بكى، فقال: سَلُوا الله العفْوَ والعافيةَ، فإِن أَحداً لم يُعطَ بعد اليقين خيراً من العافية» . أخرجه الترمذي. وأخرجه ابن ماجه في حديث طويل، يأتي في أول كتاب الكذب.

7719 / 7238 – (ت) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – أن رسولَ الله – صلى الله عليه وسلم قال: «من فُتِحَ له باب الدُّعاءِ، فُتِحَتْ له أبوابُ الرَّحمةِ، وما سُئِلَ الله شيئاً أحبَّ إليه من أن يُسأل العافيةَ، وإن الدُّعاء يَنْفَعُ مما نَزَلَ ومما لم يَنْزِلْ ولا يردُّ القضاءَ إلا الدُّعاءُ، فعليكم بالدُّعاء» أخرجه الترمذي.

7720 / 8673 – (م س [هـ]) بريدة – رضي الله عنه – قال: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يُعَلّمهم – إذا خَرجوا إلى المقابر – أن يقول قائلهم: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، أسأل الله لنا ولكم العافية» . أخرجه مسلم والنسائي. [[وابن ماجه، قلت: وعند النسائي لفظ لم يذكره صاحب الجامع بعد قوله: “لاحقون” وهو: “أنتم لنا فرط، ونحن لكم تبع”]].

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top