Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب الكفاءة والشفاعة في التزويج

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

15755 / 9016 – (ت هـ) أبو هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إذا خَطَبَ إليكم من تَرضَون دِينه وخُلقَه فزوجوه، إلا أن تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض» أخرجه الترمذي وابن ماجه.

15756 / 9017 – (ت) أبو حاتم المزني – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إذا جاءكم مَن تَرضَون دِينَهُ وخُلُقَه فأنكحوه، إلا تفعلوا تكُنْ فتنة في الأرض وفسادٌ، قالوا: يا رسولَ الله، وإن كان فيه؟ قال: إذا جاءكم مَنْ ترضون دِينه وخلقه فأنكحوه – ثلاث مرات» أخرجه الترمذي.

15757 / 9018 – (د) أبو هريرة – رضي الله عنه – «أن أبا هندٍ حَجَمَ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم في يافوخِهِ، فسمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: يا بني بياضة أنكحوا أبا هند، وانْكِحُوا إِليه، قال: وإن كان في شيء مما تَدَاوَوْن به خير: فالحجامة» أخرجه أبو داود.

15758 / 9019 – (س) بريدة بن الحصيب – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أحْسَابَ أهلِ الدنيا الذين يذهبون إليه: المال» أخرجه النسائي.

15759 / ز – عَنْ سَمُرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” الْحَسَبُ: الْمَالُ ، وَالْكَرَمُ: التَّقْوَى “

15760 / ز – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْحَسَبُ الْمَالُ ، وَالْكَرَمُ التَّقْوَى».

رواهما الدارقطني في السنن (3798-3799).

15761 / 9020 – (خ س هـ) عائشة – رضي الله عنها – أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس – وكان ممن شهد بدراً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم «تَبَنَّى سالماً وأنكحه بنت أخيه هندَ بنتَ الوليد بن عُتبة بن ربيعة – وهو مولى لامرأة من الأنصار – كما تبَّنى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم زيداً وكان من تبَّنى رجلاً في الجاهلية دعاه الناس لأبيه، فورث من ميراثه، حتى أنزل الله عز وجل في ذلك {ادْعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانُكم في الدِّين ومواليكم} الأحزاب: 5 فمن لم يُعلَم له أبٌ كان مولى وأخاً في الدِّين» .

وفي رواية عن عائشة وأُمِّ سلمة «أنَّ أبا حذيفة بن عتبة بن عبد شمس – وكان ممن شهد بدراً – … وذكر نحوه، وفيه: وكانت هند بنت الوليد بن عتبة من المهاجرات الأُوَل، وهي يومئذ أفضل أيامَى قريش، فلما أنزل الله – عز وجل – في زيد بن حارثة {ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله} رُدَّ كلُّ أحد ينتمي من أولئك إلى أبيه، فإن لم يعلم أبوه رُدَّ إلى مواليه» . أخرجه النسائي والبخاري، إلا أن البخاري لم يسمِّها.

وزاد رزين «فأنكرت قريش فعل أبي حذيفة، وقالوا: أنكَحَ ابنة أخيه مولى؟ فقال: ما أعلم إلا أنَّه خير منها، فأُعجبوا من قوله أشدَّ من عجبهم بفعله، فجاءت سَهْلةُ امرأة أبي حذيفة – وهي بنت سُهيلِ بن عمرو القرشي، ثم العامري – رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: كُنَّا نرى سالماً ولداً، وقد أنزل الله ما علمت … » فذكر حديث الرضاعة، وسيجيء في موضعه من الباب الثالث من كتاب النكاح. وقد أخرجه الجماعة والموطأ وابن ماجه.

15762 / 9021 – (د) أبو هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «لا يَنكح الزاني المجلود إلا مثلَه» أخرجه أبو داود.

15763 / 1968– هـ عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ، وَانْكِحُوا الْأَكْفَاءَ، وَأَنْكِحُوا إِلَيْهِمْ» أخرجه ابن ماجه.

15764 / ز – ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اخْتَارُوا لِنُطَفِكُمُ الْمَوَاضِعَ الصَّالِحَةَ»

15765 / ز – عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انْكِحُوا إِلَى الْأَكْفَاءِ وَأَنْكِحُوهُمْ وَاخْتَارُوا لِنُطَفِكُمْ ، وَإِيَّاكُمْ وَالزَّنْجَ فَإِنَّهُ خَلْقٌ مُشَوَّهٌ».

رواهما الدارقطني في السنة (3786-3787).

15766 / 1975– (هـ – عَنْ أَبِي رُهْمٍ)، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ أَفْضَلِ الشَّفَاعَةِ، أَنْ يُشَفَّعَ بَيْنَ الِاثْنَيْنِ فِي النِّكَاحِ» أخرجه ابن ماجه.

15767 / 1976– (هـ – عَنْ عَائِشَةَ)، قَالَتْ: عَثَرَ أُسَامَةُ بِعَتَبَةِ الْبَابِ، فَشُجَّ فِي وَجْهِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمِيطِي عَنْهُ الْأَذَى» ، فَتَقَذَّرْتُهُ، فَجَعَلَ يَمُصُّ عَنْهُ الدَّمَ وَيَمُجُّهُ عَنْ وَجْهِهِ، ثُمَّ قَالَ: «لَوْ كَانَ أُسَامَةُ جَارِيَةً لَحَلَّيْتُهُ وَكَسَوْتُهُ حَتَّى أُنَفِّقَهُ» أخرجه ابن ماجه.

15768 / ز – ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ أَبَا هِنْدَ مَوْلَى بَنِي بَيَاضَةَ كَانَ حَجَّامًا فَحَجَمَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَنْ صَوَّرَ اللَّهُ الْإِيمَانَ فِي قَلْبِهِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى أَبِي هِنْدَ» ، وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْكِحُوهُ وَأَنْكِحُوا إِلَيْهِ»

رواه الدارقطني في السنن (3793) و (3795).

15769 / 7445 – عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “الْعَرَبُ بَعْضُهَا أَكْفَاءُ لِبَعْضٍ وَالْمُوَالِي بَعْضُهُمْ أَكْفَاءُ لِبَعْضٍ».

قال الهيثمي : رواه البزار، وَفِيهِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي الْجَوْنِ، وَلَمْ أَجِدْ مَنْ ذَكَرَهُ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ رِجَالُ الصَّحِيحِ.

15770 / ز – عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «زَوَّجْتُ الْمِقْدَادَ وَزَيْدًا لِيَكُونَ أَشْرَفُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَحْسَنَكُمْ خُلُقًا»

رواه الدارقطني في السنن (3792).

15771 / 7446 – وَعَنْ جَابِرٍ قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “لَا تُنْكَحُ النِّسَاءُ إِلَّا مِنَ الْأَكْفَاءِ، وَلَا يُزَوَّجُهُنَّ إِلَّا الْأَوْلِيَاءُ، وَلَا مَهْرَ دُونَ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ»”.

قال الهيثمي : رواه ابو يعلى، وَفِيهِ مُبَشِّرُ بْنُ عُبَيْدٍ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.

15772 / 7447 – «وَعَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ: نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ نَنْكِحَ نِسَاءَ الْعَرَبِ».

قال الهيثمي : رواه الطبراني فِي الْأَوْسَطِ.

15773 / 7448 – وَلَهُ فِي الْكَبِيرِ: «نُفَضِّلُكُمْ بِفَضْلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْنِي الْعَرَبَ لَا نَنْكِحُ نِسَاءَكُمْ». وَرِجَالُ الْكَبِيرِ ثِقَاتٌ، وَفِي إِسْنَادِ الْأَوْسَطِ السَّرِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.

15774 / 7449 – وَعَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ أَنَّ أَبَا الدَّرْدَاءِ ذَهَبَ مَعَ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ يَخْطُبُ عَلَيْهِ امْرَأَةً مِنْ بَنِي لَيْثٍ فَدَخَلَ فَذَكَرَ فَضْلَ سَلْمَانَ وَسَابِقَتَهُ وَإِسْلَامَهُ وَذَكَرَ أَنَّهُ يَخْطُبُ إِلَيْهِمْ فَتَاتَهُمْ فُلَانَةَ فَقَالُوا: أَمَّا سَلْمَانُ فَلَا نُزَوِّجُهُ، وَلَكِنَّا نُزَوِّجُكَ. فَتَزَوَّجَهَا، ثُمَّ خَرَجَ. فَقَالَ: إِنَّهُ قَدْ كَانَ شَيْءٌ، وَإِنِّي أَسْتَحِي أَنْ أَذْكُرَ ذَلِكَ. قَالَ: وَمَا ذَاكَ؟ فَأَخْبَرَهُ أَبُو الدَّرْدَاءِ بِالْخَبَرِ فَقَالَ سَلْمَانُ: أَنَا أَحَقُّ أَنْ أَسْتَحِيَ مِنْكَ أَنْ أَخْطُبَهَا، وَكَانَ اللَّهُ قَدْ قَضَاهَا لَكَ.

قال الهيثمي : رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ إِلَّا أَنَّ ثَابِتًا لَمْ يَسْمَعْ مِنْ سَلْمَانَ، وَلَا مِنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ.

15775 / 7450 – وَعَنْ عُرْوَةَ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: يَا بَنِيَّ لَا تُخْرِجُنَّ بَنَاتَكُمْ إِلَّا إِلَى الْأَكْفَاءِ. قَالُوا: يَا أَبَانَا وَمَنِ الْأَكْفَاءُ؟ قَالَ: وَلَدُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ.

قال الهيثمي : رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَفِيهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عُرْوَةَ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.

15776 / ز – عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ الْجُمَحِيِّ ، عَنْ أُمِّهِ ، قَالَ: «رَأَيْتُ أُخْتَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ تَحْتَ بِلَالٍ».

رواه الدارقطني في السنن (3797).

15777 / ز – عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ: «لَأَمْنَعَنَّ تَزَوُّجَ ذَاتِ الْأَحْسَابِ إِلَّا مِنَ الْأَكْفَاءِ»

15778 / ز – سُفْيَانُ ، قَالَ: «الْكُفْؤُ فِي الْحَسَبِ وَالدِّينِ»

15779 / ز – عن اسخاق بن بُهْلُولٍ ، قَالَ: قُلْتُ لِسُفْيَانَ: يُزَوِّجُ الرَّجُلُ كَرِيمَتَهُ مِنْ ذِي الدِّينِ إِذَا لَمْ يَكُنِ الْمَنْصِبُ مِثْلَهُ؟ ، قَالَ: «نَعَمْ»

15780 / ز – عن اسحاق ، قَالَ: سَأَلْتُ وَكِيعًا عَنِ الْكُفْؤِ فَقَالَ: حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، قَالَ: «الْكُفْؤُ فِي الدِّينِ وَالْمَنْصِبِ» قَالَ وَكِيعٌ: سَمِعْتُ أَبَا حَنِيفَةَ يَقُولُ: «الْكُفْؤُ فِي الدِّينِ وَالْمَنْصِبِ وَالْمَالِ».

رواها الدارقطني في السنن (3789….3791).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top