وتقدم هذا في أبواب الدين، من كتاب البيوع
14884 / 7707 – (د ت س) بهز بن حكيم بن معاوية عن أبيه، عن جده – رضي الله عنه – أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم «حبس رَجُلاً في تُهمة» .
أخرجه أبو داود، وزاد الترمذي والنسائي: «ثم خَلَّى سبيله».
14885 / 7708 – (د) وعنه عن أبيه عن جده: أن أخاه، أو عمه «قام إلى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب، فقال: جيراني بِم أُخِذُوا؟ فأعرض عنه، ثم ذكر شيئاً، فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: خَلُّوا له عن جيرانه» . أخرجه أبو داود.
14886 / 7709 – (د ه – هرماس بن حبيب التميمي العنبري رحمه الله ) رجل من أهل البادية، عن أبيه، عن جده، أنه قال: «أتيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم بغريم لي، فقال لي: الزَمه، ثم قال: يا أخا بني تميم، ما تريد أن تفعل بأَسيرك؟» أخرجه أبو داود وابن ماجه.
وزاد رزين: «فأَطلقته» .
14887 / 7056 – وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «أَنَّهُ حَبَسَ فِي تُهْمَةٍ».
14888 / 7057 – وَفِي رِوَايَةٍ: «أَنَّهُ كَفَلَ فِي تُهْمَةٍ».
قال الهيثمي : رواه البزار، وَفِيهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُثَيْمِ بْنِ عِرَاكٍ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ.
14889 / ز – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَبَسَ رَجُلًا فِي تُهْمَةٍ يَوْمًا وَلَيْلَةً اسْتِظْهَارًا وَاحْتِيَاطًا».
أخرجه الحاكم في المستدرك (7064).
14890 / 7058 – وَعَنْ نُبَيْشَةَ «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم حَبَسَ فِي تُهْمَةٍ».
قال الهيثمي: رواه الطبراني فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ مَنْ لَمْ أَعْرِفْهُ.