Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب استعمال الحرير لعلة

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

18514 / 8346 – (خ م ت د س ه – أنس بن مالك رضي الله عنه ) قال: «رخَّصَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم للزبير وعبد الرحمن بن عوف في لبُسْ الحرير، لحكَّة كانت بهما» .

وفي رواية قال: «شكَوْا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القَمْلَ، فرَخَّصَ لهما في قُمُصِ الحرير في غزاة لهما».

وفي أخرى مثله، وفيه: «في السَّفَر من حِكَّة بهما، أو وَجَع كان بهما» أخرجه إلا الموطأ. وأخرج ابن ماجه نحو اللفظ الأول.

18515 / 8665 – «عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ شَكَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّوَابَّ فَأَمَرَهُ أَنْ يَلْبَسَ الْحَرِيرَ».

قال الهيثميّ : رواه البزار عَنْ شَيْخِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَبِيبٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

18516 / 8665\2194– عن أَبي سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: دَخَلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ وَمَعَهُ مُحَمَّدٌ ابْنُهُ وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ مِنْ حَرِيرٍ فَقَامَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ فَأَخَذَ بِجَيْبِهِ فَشَقَّهُ فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: غَفَرَ اللَّهُ لَكَ لَقَدْ أَفْزَعْتَ الصَّبِيَّ فَأَطَرْتَ قَلْبَهُ. قَالَ: تَكْسُوهُمُ الْحَرِيرَ قَالَ فَإِنِّي أَلْبَسُ الْحَرِيرَ. قال: فَأيُّهم مِثْلُكَ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2194) لمسدّد.

قال في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (4/ 499) عقب رواية مسدد: رواه أحمد بْنُ مَنِيعٍ: ثنا إِسْحَاقُ الْأَزْرَقُ، عَنْ أَبِي جَنَابٍ الْكَلْبِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: “شَكَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ إِلَى النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – كَثْرَةَ الْقَمْلِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أَلْبَسَ قَمِيصًا مِنْ حَرِيرٍ؟ فَأَذِنَ لَهُ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَأَبُو بكر وقَامَ عُمَرُ أَتَاهُ بِابْنِهِ أَبِي سَلَمَةَ وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ مِنْ حَرِيرٍ فَقَالَ عُمَرُ: مَا هَذَا؟ ثُمَّ قَالَ بِيَدِهِ فِي جَيْبِ الْقَمِيصِ فَشَقَّهُ إِلَى أَسْفَلِهِ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: أَمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ أَحَلَّهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ فَقَالَ: إِنَّمَا أَحَلَّهُ لَكَ، لِأَنَّكَ شَكَوْتَ إِلَيْهِ الْقَمْلَ فَأَمَّا غَيْرُكَ فَلَا”.

قُلْتُ: أَصْلُهُ فِي الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ.

قَالَ مُسَدَّدٌ: وثنا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ حَفْصٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَ: “دَخَلَ ابْنُ عَوْفٍ عَلَى عُمَرَ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا – وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ حَرِيرٌ، فَقَالَ عُمَرُ: ذُكِرَ لِي أَنَّهُ مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ. قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ أَلْبَسَهُ فِي الدنيا والآخرة”.

هذا إسناد رواته ثقات.

18517 / 8665\2195– عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَ: دَخَلَ ابْنُ عَوْفٍ عَلَى عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُ وَعَلَيْهِ قَمِيصُ حَرِيرٍ فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ: ذُكِرَ لِي أَنَّه مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الْآخِرَةِ. قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ أَلْبَسَهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2195) لمسدّد.

وقد مضى في الذي قبله.

18518 / 8665\2196– عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: شَكَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ رَضِيَ الله عَنْهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَثْرَةَ الْقَمْلِ. فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أَلْبَسَ قَمِيصًا مِنْ حَرِيرٍ؟ فَأَذِنَ لَهُ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ وَقَامَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ أَتَاهُ بِابْنِهِ أَبِي سَلَمَةَ وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ مِنْ حَرِيرٍ، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ: مَا هَذَا؟ ثُمَّ قَالَ بِيَدِهِ فِي جَيبِ الْقَمِيصِ فَشَقَّهُ إِلَى أَسْفَلِهِ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ رَضِيَ الله عَنْهُ: أَمَا عَلِمْتَ أَنَّهُ أَحَلَّهُ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: إِنَّمَا أَحَلَّهُ لَكَ لِأَنَّكَ شَكَوْتَ إليه الْقَمْلَ فَأَمَّا غَيْرُكَ فَلَا.

عزاه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية (2196) لأحمد بن منيع.

وقد سبق قبل حديث.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top