Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب اتباع الجنازة والمشي معها والاسراع بها والصلاة عليها

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

8433 / 7123 – (خ م ت د س ه – أبو هريرة رضي الله عنه ) قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ شَهِدَ الجنازة حتى يُصَلَّىَ عليها فله قِيراط، ومن شَهِدَها حتى تُدْفَنَ فله قيراطان، قيل: وما القيراطان؟ قال: مِثْلُ الجبلين العظيمين». وهي رواية ابن ماجه دون قوله ( العظيمين ).

زاد في رواية: قال: ابن شهاب قال سالم بن عبد الله: وكان ابنُ عمر يصلِّي عليها، ثم ينصرف، فلما

بلغه حديثُ أبي هريرة قال: «لقد ضَيَّعْنا قراريطَ كثيرة» .

وفي رواية قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من تَبِعَ جنازة فله قيراط من الأجر» فقال ابنُ عمر: أكثرَ علينا أبو هريرة، فبعثَ إلى عائشة فسألها، فصدَّقتْ أبا هريرة، فقال ابنُ عمر: لقد فَرَّطنا في قَراريطَ كثيرة.

وفي رواية مثل الأولى إلى قوله: «مِثْلُ الجبلين العظيمين» وقال: «حتى يفرُغَ منها». وفي أخرى: «حتى تُوضَعَ في اللحد». وفي أخرى «ومن اتَّبعَها حتى تُدْفَنَ» أخرجه البخاري ومسلم.

وللبخاري قال: «من تَبِعَ جنازةَ مسلم إيماناً واحتساباً وكان معها حتى يُصلَّى عليها ويُفرَغ من دفنها، فإنه يرجع من الأجر بقيراطين، كُلُّ قيراط مِثْلُ أُحُد، ومن صلَّى عليها ثم رجع قبل أن تُدْفَنَ فإنه يرجع بقيراط» .

ولمسلم قال: «من صلى على جنازة ولم يتبعها فله قيراط، فإنْ تَبِعَها فله قيراطان، قيل: وما القيراطان؟ قال: أصغرُهما مثل أُحُد» .

وفي أخرى قال: قلتُ لأبي هريرة: «وما القيراط؟ قال: مِثْلُ أُحُد» .

وفي أخرى: عن عامر بن سعد بن أبي وقاص: أنه كان قاعداً عندَ ابنِ عُمَرَ، إذ طلع خَبَّاب صاحبُ المقصورة، فقال: يا عبدَ الله بنَ عمر، ألا تسمعُ ما يقول أبو هريرة؟ يقول: إنه سمع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: مَنْ خَرَجَ مع جنازة من بيتها، وصلَّى عليها، واتَّبعها حتى تُدْفَنَ، كان له قيراطان من أجر، كُلُّ قيراط مِثْلُ أحُد، ومن صلَّى عليها ثم رجع كان له من الأجر مِثْلُ أحُد، فأرسل ابنُ عمر خبّاباً إلى عائشةَ يسألها عن قول أبي هريرة، ثم يرجع إليه فيخبره بما قالت، وأخذ ابنُ عمر قبضة من حصى المسجد يقلِّبها في يده حتى رجع، فقال: قالت عائشةُ: صَدَقَ أبو هريرة، فضرب ابنُ عمر بالحصى الذي كان في يده الأرضَ، ثم قال: لقد فَرَّطْنا في قراريط كثيرة.

وأخرج أبو داود رواية مسلم الأولى، وزاد «أحدهما مثل أحد» وأخرج نحو روايته الآخرة، ولم يذكر فيها قصة الحصى، ولا قول ابن عمر.

وأخرج النسائي الرواية الأولى، والرواية التي للبخاري، وأخرج الترمذي الرواية الأولى.

8434 / 7124 – (م ه – ثوبان رضي الله عنه ) أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَلَّى على جنازة فله قيراط، فإن شَهِدَ دَفْنَها فله قيراطان، القيراطُ مِثْل أحُد» .

وفي رواية: «سئل النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن القيراط؟ فقال: مِثْلُ أحُد» . أخرجه مسلم وابن ماجه.

8435 / 7125 – (س) البراء بن عازب – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ تَبِعَ جنازة حتى يُصَلَّى عليها كان له من الأجر قيراط، ومَنْ مشى مع الجنازة حتى تُدْفَنَ، كان له من الأجر قيراطان، والقيراطُ مِثْلُ أحُد» أخرجه النسائي.

8436 / 7126 – (س) عبد الله بن مغفَّل – رضي الله عنه – قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ تَبِعَ جنازة حتى يُفرَغ منها فله قيراطان، فإن رجع قبل أن يُفْرَغَ منها، فله قيراط» أخرجه النسائي.

8437 / 1541 – ( ه – أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه ) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنْ شَهِدَهَا حَتَّى تُدْفَنَ فَلَهُ قِيرَاطَانِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ الْقِيرَاطُ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ هَذَا». أخرجه ابن ماجه.

8438 / 8607 – (ت [هـ) أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: «كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يمشي أمام الجنازة، وأبو بكر وعمر وعثمانُ» أخرجه الترمذي [[وابن ماجه.

وفي رواية ذكرها رزين قال: «أنتم مُشَفَّعونَ، فامشوا بين يديها وخلفها، وعن يمينها وشمالها، وقريباً منها».

8439 / 8608 – (ط) عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – «كان يُقَدِّمُ الرجالَ أمامَ جنازةِ زينبَ أُمِّ المؤمنين». أخرجه الموطأ.

8440 / 8609 – (د ت هـ) عبد الله بن مسعود – رضي الله عنهما- قال: سألنا رسولَ الله صلى الله عليه وسلم عن المشي خلفَ الجنازة؟ فقال: «بما دون الخَبَب، فإن كان خيراً عَجَّلتْمُوُه إليه، وإن كان شرّاً فلا يُبَعَّد إلا أهلُ النار، إن الجنازة متبوعة، ليس معها مَن تقدَّمها» . أخرجه الترمذي وأبو داود.

ولفظ ابن ماجه قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «الْجِنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ وَلَيْسَتْ بِتَابِعَةٍ، لَيْسَ مَعَهَا مَنْ تَقَدَّمَهَا».

8441 / 8610 – (د ت س هـ) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما- قال: «رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر يمشون أمامَ الجنازة» . أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه.

8442 / 8611 – (ط ت) محمد بن شهاب – رضي الله عنه -: «أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر كانوا يمشون أمام الجنازة، والخلفاء – هَلُمَّ جراً – وعبد الله بن عمر». أخرجه الموطأ والترمذي.

8443 / 8612 – (د س) عيينة بن عبد الرحمن – رحمه الله- قال: حدَّثني أبي، قال: شهدتُ جنازةَ عبد الرحمن بنِ سَمُرةَ، وخرج زياد يمشي بين يدي السرير، فجعل رجالٌ من أهل عبد الرحمن ومواليهم يستقبلون السرير، ويمشون على أعقابهم، ويقولون: رُوَيداً رويداً، بارك الله فيكم، فكانوا يَدُبّون دبيباً، حتى إذا كُنَّا ببعض طريق المرَبد لَحِقَنَا أبو بَكَرة على بَغْلَة، فلما رأى الذي يصنعون، حمل عليهم ببغلته، وأهوى إليهم بالسوط، وقال: خَلُّوا، فوالذي أكرم وجه أبي القاسم صلى الله عليه وسلم، لقد رأيتنُا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنّا لنكاد نَرْمُل بها رَمَلاً، فانبسط القوم. أخرجه النسائي.

وفي رواية أبي داود: «أنه كان يمشي في جنازة عثمان بن أبي العاص، وكنا نمشي مَشْياً خفيفاً، فلحقنا أبو بكرة، فرفع سوطه فقال: لقد رأيتُنا مع رسولَ الله صلى الله عليه وسلم نَرْمُلُ رمَلاً» .

وفي رواية أخرى: «في جنازةِ عبد الرحمن بنِ سَمُرَةَ، قال: فحمل عليهم ببغلته وأهوى بالسوط».

8444 / ز – عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ , [ص:440] عَنْ أَبِيهِ , قَالَ: جَاءَ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّ أُمَّهُ تُوُفِّيَتْ وَهِيَ نَصْرَانِيَّةٌ وَهُوَ يُحِبُّ أَنْ يَحْضُرَهَا , فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ارْكَبْ دَابَّتَكَ وَسِرْ أَمَامَهَا فَإِنَّكَ إِذَا كُنْتَ أَمَامَهَا لَمْ تَكُنْ مَعَهَا».

رواه الدارقطني في السنة (1835).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top