Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب أي الجهاد أفضل

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

وتقدمت فيه أحاديث

20004 / 7297 – (د س) عبد الله بن حُبشي الخثعميّ – رضي الله عنه – قال: «سُئِلَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : أيُّ الأعمال أفضلُ؟ قال: طولُ القيام، قيل: فأيُّ الصدقةِ أفضلُ؟ قال: جُهْدُ المُقِلِّ، قيل: فأيُّ الهجرة أفضلُ؟ قال: مَنْ هَجَرَ ما حَرَّمَ الله عليه، قيل: فأيُّ الجهادِ أفضلُ؟ قال: مَنْ جاهدَ المشركين بماله ونفْسِه، قيل: فأيُّ القتلِ أشرف؟ قال: مَنْ أُهْرِيقَ دَمُهُ وعُقِر جَوادُه» أخرجه أبو داود.

وفي رواية النسائي: أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم سئل: «أيُّ الأعمال أفضلُ؟ قال: إيمان لا شك فيه، وجِهاد لا غُلولَ فيه، وحَجَّة مبرورة، قيل: فأيُّ الصلاة أفضلُ؟ قال: طُول القُنوتِ، قيل: فأيُّ الصدقة أفضلُ؟ قال: جُهْدُ المقلِّ، قيل: فأيُّ الهجرةِ أفضل؟ قال: مَنْ هَجَرَ ما حرَّم الله عليه، قيل: فأيُّ الجهادِ أفضل؟ قال: مَنْ جاهدَ المشركين بنفسه وماله، قيل: فأيُّ القتل أشرفُ؟ قال: من أُهْرِيقَ دَمُهُ، وعقر جواده».

20005 / 2794 – ( ه – عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ رضي الله عنه ) قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «مَنْ أُهَرِيقَ دَمُهُ وَعُقِرَ جَوَادُهُ». أخرجه ابن ماجه.

20006 / 7298 – (خ م ت س) أبو هريرة – رضي الله عنه – قال: سُئِل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : «أيُّ العمل أفْضَل؟ قال: إيمان بالله ورسوله، قيل: ثم ماذا؟ قال: الجهادُ في سبيل الله، قيل: ثم ماذا؟ قال: حَجّ مبرور» . أخرجه البخاري ومسلم والنسائي.

وفي أخرى للنسائي: «أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: الإيمان بالله ورسوله» لم يزد.

وفي رواية الترمذي، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أيُّ الأعمال خير؟ … وذكر الحديث» وفيه قال: «الجهادُ سَنَام العَمَل».

20007 / 7299 – (خ م س ه – أبو ذر الغفاري رضي الله عنه ) قال: «سألْتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم : أيُّ العمل أفضل؟ قال: الإيمان بالله، والجهادُ في سبيله، قلت: فأيُّ الرقاب أفضل؟ قال: أغْلاها ثمناً، وأنْفَسُها عند أهلها، قلتُ: فإن لم أفعل؟ قال: تُعين ضائعاً، أو تَصْنَع لأخْرَقَ، قلتُ: يا رسول الله أرأيتَ إن ضَعُفْتُ عن بعض العمل؟ قال: تَكُفُّ شرَّك عن الناس، فإنها صدقة تتصدَّقُ بها على نفسك» أخرجه البخاري ومسلم.

وفي رواية النسائي: أنه سأل النبيَّ صلى الله عليه وسلم : «أيُّ العمل خير؟ قال: إيمان بالله، وجهاد في سبيل الله» . لم يزد.

وعند ابن ماجه قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «أَنْفَسُهَا عِنْدَ أَهْلِهَا، وَأَغْلَاهَا ثَمَنًا».

20008 / 9509 – عَنْ جَابِرٍ يُبَلِّغُ بِهِ قَالَ: “«أَفْضَلُ الْجِهَادِ مِنْ عُقِرَ جَوَادُهُ وَأُهَرِيقَ دَمُهُ»”.

قال الهيثميُّ : رواه ابو يعلى290\5 وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ.

20009 / 9510 – وَلَهُ فِي الْمُعْجَمِ الصَّغِيرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: «قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: ” مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ “. قِيلَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: ” أَنْ تَهْجُرَ مَا كَرِهَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلّ”. قِيلَ: فَأَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: ” مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ وَأُهَرِيقَ دَمُهُ» “.

وَرَوَى مُسْلِمٌ بَعْضَ هَذَا، وَرِجَالُ أَبِي يَعْلَى وَالصَّغِيرِ رِجَالُ الصَّحِيحِ. وَرواه احمد بِنَحْوِهِ.

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top