Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

باب أفضليته رضي الله عنه؛ وما أخبر بن من أمر استخلافه

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

30031 / 6478 – (ت) أبو الأشعث الصنعاني – رحمه الله – «أن خطباءَ قامت بالشام، وفيهم رجال من أصحاب رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فقام آخِرَهم رجل يقال له: مُرّةُ بنُ كعب، فقال: لولا حديث سمعتُه من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ما قمتُ، وذكر الفتن فقرّبها، فمر رجل مُقَنَّع في ثوب، فقال: هذا يومئذ على الهدَى، فقمتُ إليه، فإذا هو عثمان بن عفّان، فأقْبلتُ عليه بوجهه، فقلتُ: هذا؟ قال: نعم» أخرجه الترمذي.

30032 / 6479 – (ت) جابر بن عبد الله – رضي الله عنهما – قال: «أُتِيَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بجنازة رجل ليُصلِّيَ عليها، فلم يُصلّ عليه، فقيل: يا رسول الله، ما رأَيناك تركتَ الصلاة على أحد قبل هذا؟ قال: إنه كان يَبْغُضُ عثمان، فأَبغضه الله» أخرجه الترمذي.

30033 / 6480 – (ت ه – عائشة رضي الله عنها ) قالت: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «يا عثمان، لعلَّ الله يُقَمِّصك قميصاً، فإن أرادوك على خَلْعِه، فلا تَخْلَعْهُ حتى يَخْلَعُوه» أخرجه الترمذي.

ولفظ ابن ماجه ( يا عثمان إن ولاّك الله هذا الأمر يوماً، فأرادك المنافقون أن تخلع قميصك الذي قمصك الله، فلا تخلعه، يقول ذلك ثلاث مرات، قال النعمان، فقلت لعائشة: ما منعك أن تعلمي الناس بهذا، قالت: أنسيته ).

30034 / 14534 – عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبْرَةَ قَالَ: لَمَّا اسْتُخْلِفَ عُثْمَانُ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: أَمَّرْنَا خَيْرَ مَنْ بَقِيَ وَلَمْ نَأْلُ.

30035 / 14535 – وَفِي رِوَايَةٍ: مَا أَلَوْنَا عَنْ أَعْلَاهَا ذَا فُوقٍ.

قال الهيثمي : رواهُ الطبرانيُّ بِأَسَانِيدَ، وَرِجَالُ أَحَدِهَا رِجَالُ الصَّحِيحِ.

وهو في المستدرك (4535).

30036 / ز – قال الْحَاطِبِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْجَمَلِ خَرَجْتُ أَنْظُرُ فِي الْقَتْلَى، قَالَ: فَقَامَ عَلِيٌّ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، وَعَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، وَزَيْدُ بْنُ صُوحَانَ يَدُورُونَ فِي الْقَتْلَى، قَالَ: فَأَبْصَرَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَتِيلًا مَكْبُوبًا عَلَى وَجْهِهِ، فَقَلَبَهُ عَلَى قَفَاهُ، ثُمَّ صَرَخَ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، فَرِحَ قُرَيْشٌ وَاللَّهِ، فَقَالَ لَهُ أَبُوهُ: مَنْ هُوَ يَا بَنِي؟ قَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، فَقَالَ: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ كَانَ شَابًّا صَالِحًا، ثُمَّ قَعَدَ كَئِيبًا حَزِينًا، فَقَالَ لَهُ الْحَسَنُ: يَا أَبَتِ، قَدْ كُنْتُ أَنْهَاكَ عَنْ هَذَا الْمَسِيرِ، فَغَلَبَكَ عَلَى رَأْيِكَ فُلَانٌ وَفُلَانٌ، قَالَ: قَدْ كَانَ ذَاكَ يَا بُنَيَّ، وَلَوَدِدْتُ أَنِّي مُتُّ قَبْلَ هَذَا بِعِشْرِينَ سَنَةً، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ: فَقُمْتُ، فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنَّا قَادِمُونَ الْمَدِينَةَ، وَالنَّاسُ سَائِلُونَا عَنْ عُثْمَانَ، فَمَاذَا تَقُولُ فِيهِ؟ قَالَ: فَتَكَلَّمَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَا: وَقَالَا، فَقَالَ لَهُمَا عَلِيٌّ: ” يَا عَمَّارُ، وَيَا مُحَمَّدُ تَقُولَانِ: أَنَّ عُثْمَانَ اسْتَأْثَرَ وَأَسَاءَ الْإِمْرَةَ، وَعَاقَبْتُمُ وَاللَّهِ، فَأَسْأَتُمُ الْعُقُوبَةَ، وَسَتَقْدُمُونَ عَلَى حَكَمٍ عَدْلٍ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ “، ثُمَّ قَالَ: ” يَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ إِذَا قَدِمْتَ الْمَدِينَةَ وَسُئِلَتْ عَنْ عُثْمَانَ، فَقُلْ: كَانَ وَاللَّهِ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ، ثُمَّ اتَّقُوا وَآمَنُوا، ثُمَّ اتَّقُوا وَأَحْسَنُوا، وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ، وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ “.

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (4613).

30037 / ز – عَنْ عُمَيْرِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ: أَرَادَ عَلِيٌّ أَنْ يَسِيرَ إِلَى الشَّامِ إِلَى صِفِّينَ وَاجْتَمَعَتِ النَّخَعِ حَتَّى دَخَلُوا عَلَى الْأَشْتَرِ بَيْتَهُ، فَقَالَ: «هَلْ فِي الْبَيْتِ إِلَّا نَخَعِيٌّ؟» قَالُوا: لَا، قَالَ: «إِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ عَمَدَتْ إِلَى خَيْرِ أَهْلِهَا فَقَتَلُوهُ – يَعْنِي عُثْمَانَ -، وَإِنَّا قَاتَلْنَا أَهْلَ الْبَصْرَةِ بِبَيْعَةٍ تَأَوَّلْنَا عَنْهُ، وَإِنَّكُمْ تَسِيرُونَ إِلَى قَوْمٍ لَيْسَ لَنَا عَلَيْهِمْ بَيْعَةٌ فَلْيَنْظُرْ كُلُّ امْرِئٍ أَيْنَ يَضَعُ سَيْفَهُ».

أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين (4627).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top