Almojeeb

الرئيسية
المؤسس
دروس صوتية
محاضرات
مؤلفاته
قاموس السنة
الموسوعة
تسجيل الدخول
الأحاديث المحفظة

بابُ الصَّلَاةِ فِي أَوَّلِ الْوَقْتِ

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

3301 / 3299 – (ت) علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: «يا علي، ثلاثاً لا تُوخِّرها: الصلاةُ إذا دخل وقتها، والجنازةُ إذا حضَرَتْ، والأيِمُ إذا وَجَدْتَ لها كُفءاً» أخرجه الترمذي.

3302 / 3327 – (ت) عائشة – رضي الله عنها -: قالت: «ما صلَّى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم صلاة لِوقْتِها الآخرِ مَرَّتين، حتى قبضه الله» . أخرجه الترمذي.

3303 / ز – عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: «مَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا الْآخِرِ إِلَّا مَرَّتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».

وفي رواية قَالَتْ: «مَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا الْآخِرِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».

وفي ثالثة عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: «مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَّرَ صَلَاةً إِلَى الْوَقْتِ الْآخِرِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».

رواه الدارقطني في السنن (980-981-982).

3304 / 3328 – (ت) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما -: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «الوقت الأول من الصلاة رِضوانُ الله، و الوقت الآخِر عَفْوُ الله» . أخرجه الترمذي.

3305 / ز – عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ الْأَعْمَالِ الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا».

رواه الدارقطني في السنن (970).

3306 / ز – عن ابراهيم بن عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَّلُ الْوَقْتِ رِضْوَانُ اللَّهِ ، وَوَسَطُ الْوَقْتِ رَحْمَةُ اللَّهِ ، وَآخِرُ الْوَقْتِ عَفْوُ اللَّهِ».

أخرجه الدارقطني في سننه (985).

3307 / 3329 – (ت د س ه – رافع بن خديج رضي الله عنه ) أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «أسفِروا بالفجر، فإنه أعْظَم للأجرِ» . هذه رواية الترمذي. وزاد رزين «وإن أفضل العمل: الصلاةُ لأوَّل وقتها».

وفي رواية أبي داود، قال: «أصْبِحوا بالصبحِ، فإنه أعْظَمُ لأُجوركم، أو أعظم للأجر» . نحوها رواية ابن ماجه.

وفي رواية النسائي، قال: «أسْفِروا بالفجرِ» لم يَزِد.

3308 / 3330 – (س) محمود بن لبيد – رضي الله عنه – عن رجال من الأنصار من قومه: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أسْفَرْتُمْ بالصبح، فإنه أعظم للأجر» أخرجه النسائي.

3309 / 3331 – (ط) يحيى بن سعيد – رحمه الله – قال: «إن المصلِّي ليُصلِّي الصلاة وما فاتتْهُ، ولَمَا فاتَهُ من وَقتها أعظم من أهله وماله» . أخرجه الموطأ.

3310 / 3332 – (ت د) أم فروة – رضي الله عنها -: وكانت مِمَّنْ بَايعتِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، قالت: «سُئِلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: الصلاةُ لأول وقتها» . أخرجه الترمذي وأبو داود.

3311 / 7300– (خ م ت س) عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال أبو عمرو الشيباني – واسمه سعد بن إياس- حدَّثني صاحب هذه الدار – وأشار بيده إلى دار عبد الله قال: سألتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم: «أيُّ العملِ أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة لميقاتها، قلتُ: ثم أيُّ؟ قال: بِرُّ الوالدين، قلتُ: ثم أيُّ؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قال: حدَّثني بِهنَّ، ولو استزدتُه لزادَني». أخرجه البخاري ومسلم والنسائي.

وفي رواية الترمذي «أيُّ العملِ أفضلُ؟». وفي رواية لمسلم «فما تركتُ أستزيده إلا إرعاءً عليه».

3312 / 1680 – عَنْ رَجُلٍ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ يُقَالُ لَهُ: عِيَاضٌ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: “«عَلَيْكُمْ بِذِكْرِ رَبِّكُمْ، وَصَلُّوا صَلَاتَكُمْ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا ; فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُضَاعِفُ لَكُمْ» “.

قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ النَّهَّاسُ بْنُ قَهْمٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.

3313 / ز – عن أبي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ ، يُحَدِّثُ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ – قَالَ شُعْبَةُ: – أَوْ قَالَ: «أَفْضَلُ الْعَمَلِ الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا». وَقَالَ الْمَعْمَرِيُّ فِي حَدِيثِهِ: «الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا».

رواه الدارقطني في السنن (969).

3314 / ز – ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ ، قَالَ: «الْإِيمَانُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ ، قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا».

رواه الدارقطني في السنن (978).

3315 / ز – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا وَقَدْ تَرَكَ مِنَ الْوَقْتِ الْأَوَّلِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَهْلِهِ وَمَالِهِ».

رواه الدارقطني في السنن (979).

للبحث عن الرقم المحال اليه

للمشاركة عبر

Scroll to Top