3301 / 3299 – (ت) علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: «يا علي، ثلاثاً لا تُوخِّرها: الصلاةُ إذا دخل وقتها، والجنازةُ إذا حضَرَتْ، والأيِمُ إذا وَجَدْتَ لها كُفءاً» أخرجه الترمذي.
3302 / 3327 – (ت) عائشة – رضي الله عنها -: قالت: «ما صلَّى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم صلاة لِوقْتِها الآخرِ مَرَّتين، حتى قبضه الله» . أخرجه الترمذي.
3303 / ز – عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: «مَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا الْآخِرِ إِلَّا مَرَّتَيْنِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».
وفي رواية قَالَتْ: «مَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا الْآخِرِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».
وفي ثالثة عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: «مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَّرَ صَلَاةً إِلَى الْوَقْتِ الْآخِرِ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ».
رواه الدارقطني في السنن (980-981-982).
3304 / 3328 – (ت) عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما -: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «الوقت الأول من الصلاة رِضوانُ الله، و الوقت الآخِر عَفْوُ الله» . أخرجه الترمذي.
3305 / ز – عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ الْأَعْمَالِ الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا».
رواه الدارقطني في السنن (970).
3306 / ز – عن ابراهيم بن عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، عَنْ جَدِّي ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوَّلُ الْوَقْتِ رِضْوَانُ اللَّهِ ، وَوَسَطُ الْوَقْتِ رَحْمَةُ اللَّهِ ، وَآخِرُ الْوَقْتِ عَفْوُ اللَّهِ».
أخرجه الدارقطني في سننه (985).
3307 / 3329 – (ت د س ه – رافع بن خديج رضي الله عنه ) أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «أسفِروا بالفجر، فإنه أعْظَم للأجرِ» . هذه رواية الترمذي. وزاد رزين «وإن أفضل العمل: الصلاةُ لأوَّل وقتها».
وفي رواية أبي داود، قال: «أصْبِحوا بالصبحِ، فإنه أعْظَمُ لأُجوركم، أو أعظم للأجر» . نحوها رواية ابن ماجه.
وفي رواية النسائي، قال: «أسْفِروا بالفجرِ» لم يَزِد.
3308 / 3330 – (س) محمود بن لبيد – رضي الله عنه – عن رجال من الأنصار من قومه: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أسْفَرْتُمْ بالصبح، فإنه أعظم للأجر» أخرجه النسائي.
3309 / 3331 – (ط) يحيى بن سعيد – رحمه الله – قال: «إن المصلِّي ليُصلِّي الصلاة وما فاتتْهُ، ولَمَا فاتَهُ من وَقتها أعظم من أهله وماله» . أخرجه الموطأ.
3310 / 3332 – (ت د) أم فروة – رضي الله عنها -: وكانت مِمَّنْ بَايعتِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، قالت: «سُئِلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: الصلاةُ لأول وقتها» . أخرجه الترمذي وأبو داود.
3311 / 7300– (خ م ت س) عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال أبو عمرو الشيباني – واسمه سعد بن إياس- حدَّثني صاحب هذه الدار – وأشار بيده إلى دار عبد الله قال: سألتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم: «أيُّ العملِ أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة لميقاتها، قلتُ: ثم أيُّ؟ قال: بِرُّ الوالدين، قلتُ: ثم أيُّ؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قال: حدَّثني بِهنَّ، ولو استزدتُه لزادَني». أخرجه البخاري ومسلم والنسائي.
وفي رواية الترمذي «أيُّ العملِ أفضلُ؟». وفي رواية لمسلم «فما تركتُ أستزيده إلا إرعاءً عليه».
3312 / 1680 – عَنْ رَجُلٍ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ يُقَالُ لَهُ: عِيَاضٌ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: “«عَلَيْكُمْ بِذِكْرِ رَبِّكُمْ، وَصَلُّوا صَلَاتَكُمْ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا ; فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُضَاعِفُ لَكُمْ» “.
قال الهيثميّ: رواهُ الطبرانيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ النَّهَّاسُ بْنُ قَهْمٍ، وَهُوَ ضَعِيفٌ.
3313 / ز – عن أبي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ ، يُحَدِّثُ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ – قَالَ شُعْبَةُ: – أَوْ قَالَ: «أَفْضَلُ الْعَمَلِ الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا». وَقَالَ الْمَعْمَرِيُّ فِي حَدِيثِهِ: «الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا».
رواه الدارقطني في السنن (969).
3314 / ز – ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ ، قَالَ: «الْإِيمَانُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ ، قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا».
رواه الدارقطني في السنن (978).
3315 / ز – عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا وَقَدْ تَرَكَ مِنَ الْوَقْتِ الْأَوَّلِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَهْلِهِ وَمَالِهِ».
رواه الدارقطني في السنن (979).